جمعية مركز المرأة الثقافي في بلدة دورا تنظم مهرجان إسعاد الطفولة
نشر بتاريخ: 08/11/2005 ( آخر تحديث: 08/11/2005 الساعة: 10:48 )
الخليل- معا- نظمت جمعية مركز المرأة الثقافي في بلدة دورا جنوب الخليل بالتعاون مع بلدية دورا وبالتنسيق مع مديرية تربية جنوب الخليل مهرجاناً ترفيهياً للاطفال تحت عنوان "مهرجان إسعاد الطفولة" في قاعة مركز شهداء دورا.
وحضر المهرجان اعداد كبيرة من ابناء الشهداء والاسرى واطفال المحافظة, وافتتحت رئيسة جمعية مركز المرأة الثقافي مريم عمرو المهرجان بكلمة ترحيبية شكرت خلالها كل من ساهم مادياً ومعنوياً لانجاح فعاليات المهرجان.
وقدمت عمرو للحضور شرحا حول برامج واهداف الجمعية ومعيقات العمل واشارت الى ان الجمعية سوف تستمر في تنظيم الرحلة الاسبوعية للراغبات من سيدات دورا بالصلاة في المسجد الاقصى المبارك والتي بدات بتنظيمها الجمعية مع بداية الصيف الماضي.
من جانبه وعد رئيس بلدية دورا الحاج مصطفى الرجوب بان تستمر البلدية في رعاية الاطفال من كافة النواحي وخصوصاً من خلال بناء المدارس والحدائق.
والقى الأمين العام للجان الشعبية عزمي الشيوخي كلمة طالب فيها كافة المؤسسات الرسمية والوطنية والشعبية بالعمل الجاد وتضافر الجهود لتنفيذ برامج عملية لرعاية الاطفال وصيانة حقوقهم, واكد ان الطفل الفلسطيني لم يسلم من الانتهاكات الإسرائيلية "وعلينا نحن ان نسهم بكافة السبل لرسم البسمة على شفاه ووجوه اطفالنا والعمل على حمايتهم".
وحضر المهرجان اعداد كبيرة من ابناء الشهداء والاسرى واطفال المحافظة, وافتتحت رئيسة جمعية مركز المرأة الثقافي مريم عمرو المهرجان بكلمة ترحيبية شكرت خلالها كل من ساهم مادياً ومعنوياً لانجاح فعاليات المهرجان.
وقدمت عمرو للحضور شرحا حول برامج واهداف الجمعية ومعيقات العمل واشارت الى ان الجمعية سوف تستمر في تنظيم الرحلة الاسبوعية للراغبات من سيدات دورا بالصلاة في المسجد الاقصى المبارك والتي بدات بتنظيمها الجمعية مع بداية الصيف الماضي.
من جانبه وعد رئيس بلدية دورا الحاج مصطفى الرجوب بان تستمر البلدية في رعاية الاطفال من كافة النواحي وخصوصاً من خلال بناء المدارس والحدائق.
والقى الأمين العام للجان الشعبية عزمي الشيوخي كلمة طالب فيها كافة المؤسسات الرسمية والوطنية والشعبية بالعمل الجاد وتضافر الجهود لتنفيذ برامج عملية لرعاية الاطفال وصيانة حقوقهم, واكد ان الطفل الفلسطيني لم يسلم من الانتهاكات الإسرائيلية "وعلينا نحن ان نسهم بكافة السبل لرسم البسمة على شفاه ووجوه اطفالنا والعمل على حمايتهم".