أبو زنيد تستنكر قرار هدم أجزاء من مدرسة الشرافات وتحذر من مخطط استئصال البنايات الفلسطينية
نشر بتاريخ: 27/08/2008 ( آخر تحديث: 27/08/2008 الساعة: 19:30 )
القدس- معا- حذرت النائب عن كتلة فتح البرلمانية جهاد أبو زنيد من "تمرير مخطط إسرائيل بهدم مدرسة الشرافات الأساسية في بلدة بيت صفافا بالقدس المحتلة تحت ذرائع وحجج واهية", مؤكدة "أن الإحتلال يسعى بشتى الطرق لتهويد المدينة المقدسة".
وقالت النائب المقدسية في بيان صحافي، "إن الإحتلال الإسرائيلي يسعى بشتى الطرق لإستئصال البنايات العربية الفلسطينية من المدينة تحت حجج وذرائع واهية", محذرة في الوقت ذاته من مغبة تمرير هذا المخطط والذي من شأنه أن يحرم مئات الطلبة من إستكمال دراستهم الأساسية وخاصة بداية العام الدراسي الجديد".
وأضافت "المؤشرات والدلائل على أرض الواقع تثبت بأن الإحتلال ماض في سياسته التهويدية للمدينة وللأماكن المقدسة فيها", مشيرة "إلى أن الأيام الماضية وخاصة إغلاق مؤسسة الأقصى تدلل على أن الإحتلال يسعى لتنفذ مخططاته الإحتلالية مع قرب حلول شهر رمضان المبارك".
وإستنكرت أبو زنيد تسليم بلدية القدس إخطاراً بهدم أجزاء من مدرسة الشرافات الفلسطينية, قائلة: "سنواجه هذا المخطط بكل الوسائل القانونية الممكنة وسنقوم بالتصدي له لمنع تمريره".
وبينت "أن هناك عدداً من المحامين توجهوا إلى المحكمة العليا الإسرائيلية لتقديم إلتماس قانوني ولتجميد القرار القاضي بهدم أجزاء من المدرسة بحجة عدم الترخيص".
وأكدت "أن إسرائيل تسعى لعرقلة العملية التعليمية والتربوية من خلال إجراءاتها التعسفية ضد الطلبة على الحواجز"، مؤكدة "على ضرورة السعي لمنع تنفيذ هذا المخطط".
وقالت النائب المقدسية في بيان صحافي، "إن الإحتلال الإسرائيلي يسعى بشتى الطرق لإستئصال البنايات العربية الفلسطينية من المدينة تحت حجج وذرائع واهية", محذرة في الوقت ذاته من مغبة تمرير هذا المخطط والذي من شأنه أن يحرم مئات الطلبة من إستكمال دراستهم الأساسية وخاصة بداية العام الدراسي الجديد".
وأضافت "المؤشرات والدلائل على أرض الواقع تثبت بأن الإحتلال ماض في سياسته التهويدية للمدينة وللأماكن المقدسة فيها", مشيرة "إلى أن الأيام الماضية وخاصة إغلاق مؤسسة الأقصى تدلل على أن الإحتلال يسعى لتنفذ مخططاته الإحتلالية مع قرب حلول شهر رمضان المبارك".
وإستنكرت أبو زنيد تسليم بلدية القدس إخطاراً بهدم أجزاء من مدرسة الشرافات الفلسطينية, قائلة: "سنواجه هذا المخطط بكل الوسائل القانونية الممكنة وسنقوم بالتصدي له لمنع تمريره".
وبينت "أن هناك عدداً من المحامين توجهوا إلى المحكمة العليا الإسرائيلية لتقديم إلتماس قانوني ولتجميد القرار القاضي بهدم أجزاء من المدرسة بحجة عدم الترخيص".
وأكدت "أن إسرائيل تسعى لعرقلة العملية التعليمية والتربوية من خلال إجراءاتها التعسفية ضد الطلبة على الحواجز"، مؤكدة "على ضرورة السعي لمنع تنفيذ هذا المخطط".