المكاتب الحركية في الوزارات تبايع مرشحي حركة فتح في رام الله
نشر بتاريخ: 19/01/2006 ( آخر تحديث: 19/01/2006 الساعة: 07:04 )
رام الله - معا- نظمت المكاتب الحركية الفرعية الفتحاوية في مجلس الوزراء ووزارة العمل ووزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الاعلام لقاء مبايعة لمرشحي حركة فتح عن دائرة رام الله والبيرة ومرشحي فتح عن قائمة الوطن، وذلك في قاعة فندق كازبلانكا امس.
وتحدث خلال اللقاء عبد المنعم حمدان مسؤول المكتب الحركي وقال:" فتح في موقف حساس ونحن وضعنا خطة لدعم مرشحي الحركة في الانتخابات القادمة، والآن يجب علينا الانتقال من الجانب النظري الى الجانب العملي، في يوم 25 الجاري يجب أن يتوجه جميع موظفي الوزارات وخاصة أعضاء المكاتب الحركية لصندوق الاقتراع لانتخاب ابناء حركة فتح وحركة فتح كذلك.
وأضاف حمدان" أنا أقول دائما ان مفتاح النصر أو الهزيمة بيد الحركيين الفتحاويين في الوزارات لان عددهم اذا ما جمعنا اليهم اقرباءهم وجيرانهم قد يتجاوز 750 ألف شخص وهذا برأيي عدد ليس بقليل لانجاح او اسقاط اي قائمة او مرشحين".
كما تحدثت خلال اللقاء ميسون الوحيدي أمينة سر المكتب الحركي في وزارة الشؤون الاجتماعية وقالت:" هناك صعوبات تواجهنا ومن واجبنا الانتصار عليها، اننا نقف على اعتاب الانتخابات التشريعية التي هي مطلبنا جميعا، نحن مدعوون جميعا للوفاء للشهداء والجرحى والاسرى من ابناء فتح ويجب علينا نصرة فتح لنصرة المشروع الوطني الفلسطيني".
عقاب عبد الصمد أمين سر المكتب الحركي في مجلس الوزراء الفلسطيني تحدث عن الاسباب التي تدفعنا كابناء المكاتب الحركية لفتح لانتخابها ومنها ان فتح ترفع دائما العلم الفلسطيني فيما الاحزاب الاخرى ترفع أعلامها الخاصة بها لذلك سننتخبها، لان فتح هي التي رعت المشروع الوطني الفلسطيني وتبنته ودافعت عنه لذلك يجب علينا انتخابها، لان 55% من الاسرى الفلسطينين بعد اتفاق اوسلو هم من ابناء حركة فتح ولذلك كان على راس القائمة الاخوين مروان البرغوثي وأبو علي يطا لذلك يجب انتخابها.
وتحدث ايضا محمد لطفي مرشح حركة فتح عن دائرة رام الله الانتخابية وقال :"يجب علينا كابناء للحركة أن نفي لهذه الحركة وان نفي لابناءها الشهداء وعلى رأسهم الشهيد ياسر عرفات لذلك يجب ان نقف جميعا يوم النتخابات خلف ابناء فتح وخلف قائمتها لدعمها ودعمهم.
وشارك في هذا اللقاء كل من عبد الفتاح حمايل وربيحة ذياب ونعمة عوض المرشحون جميعا عن حركة فتح للدوائر و لقائمة الوطن.
وتحدث خلال اللقاء عبد المنعم حمدان مسؤول المكتب الحركي وقال:" فتح في موقف حساس ونحن وضعنا خطة لدعم مرشحي الحركة في الانتخابات القادمة، والآن يجب علينا الانتقال من الجانب النظري الى الجانب العملي، في يوم 25 الجاري يجب أن يتوجه جميع موظفي الوزارات وخاصة أعضاء المكاتب الحركية لصندوق الاقتراع لانتخاب ابناء حركة فتح وحركة فتح كذلك.
وأضاف حمدان" أنا أقول دائما ان مفتاح النصر أو الهزيمة بيد الحركيين الفتحاويين في الوزارات لان عددهم اذا ما جمعنا اليهم اقرباءهم وجيرانهم قد يتجاوز 750 ألف شخص وهذا برأيي عدد ليس بقليل لانجاح او اسقاط اي قائمة او مرشحين".
كما تحدثت خلال اللقاء ميسون الوحيدي أمينة سر المكتب الحركي في وزارة الشؤون الاجتماعية وقالت:" هناك صعوبات تواجهنا ومن واجبنا الانتصار عليها، اننا نقف على اعتاب الانتخابات التشريعية التي هي مطلبنا جميعا، نحن مدعوون جميعا للوفاء للشهداء والجرحى والاسرى من ابناء فتح ويجب علينا نصرة فتح لنصرة المشروع الوطني الفلسطيني".
عقاب عبد الصمد أمين سر المكتب الحركي في مجلس الوزراء الفلسطيني تحدث عن الاسباب التي تدفعنا كابناء المكاتب الحركية لفتح لانتخابها ومنها ان فتح ترفع دائما العلم الفلسطيني فيما الاحزاب الاخرى ترفع أعلامها الخاصة بها لذلك سننتخبها، لان فتح هي التي رعت المشروع الوطني الفلسطيني وتبنته ودافعت عنه لذلك يجب علينا انتخابها، لان 55% من الاسرى الفلسطينين بعد اتفاق اوسلو هم من ابناء حركة فتح ولذلك كان على راس القائمة الاخوين مروان البرغوثي وأبو علي يطا لذلك يجب انتخابها.
وتحدث ايضا محمد لطفي مرشح حركة فتح عن دائرة رام الله الانتخابية وقال :"يجب علينا كابناء للحركة أن نفي لهذه الحركة وان نفي لابناءها الشهداء وعلى رأسهم الشهيد ياسر عرفات لذلك يجب ان نقف جميعا يوم النتخابات خلف ابناء فتح وخلف قائمتها لدعمها ودعمهم.
وشارك في هذا اللقاء كل من عبد الفتاح حمايل وربيحة ذياب ونعمة عوض المرشحون جميعا عن حركة فتح للدوائر و لقائمة الوطن.