وفد من الجبهة الديمقراطية يقدم التهاني لحزب الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 11/02/2006 ( آخر تحديث: 11/02/2006 الساعة: 18:37 )
رام الله - معا- قام وفد من الجبهة الديمقراطية برئاسة قيس (ابو ليلى) وعدد من قيادات وكوادر الجبهة في منطقة رام الله بزيارة مقر حزب الشعب الفلسطيني وتقديم التهاني بمناسبة ذكرى إعادة تأسيس الحزب الرابعة والعشرين،.
امين عام حزب الشعب النائب بسام الصالحي كان على رأس مستقبلي وفد الجبهة اضافة لعدد من قيادات وكوادر الحزب.
وجرى خلال اللقاء استعراض اخر التطورات والمستجدات في الساحة الفلسطينية على ضوء نتائج الانتخابات التشريعية.
النائبان المنتخبان عن قائمة ائتلاف (البديل) قيس عبد الكريم (ابو ليلى) عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وبسام الصالحي الامين العام لحزب الشعب الفلسطيني اعتبرا ان نتائج انتخابات المجلس التشريعي تضع الحركة الوطنية الديمقراطية امام مهمة النظر في ادائها ضمن اطار علاقاتها الداخلية وبجماهير شعبنا الفلسطيني، اضافة الى مهمة الحفاظ على البرنامج الوطني الفلسطيني، وانجازات شعبنا.
وتحدث (ابو ليلى) عن المهام الملقاة على عاتق التيار الوطني الديمقراطي باتجاه الحفاظ على الطابع التعددي والعلماني الذي يسود داخل المجتمع الفلسطيني.
من جانبه تناول الصالحي في حديثه وثيقة "اعلان الاستقلال الفلسطيني" التي صدرت عام 1988 باعتبارها مرتكزا رئيسيا يحظى باجماع، يمكن الاتقاء عليه.
وشدد الحضور على ضرورة تطوير وتوثيق العلاقات الثنائية في اطار ائتلاف "البديل" ومع باقي مكونات التيار الديمقراطي الفلسطيني.
امين عام حزب الشعب النائب بسام الصالحي كان على رأس مستقبلي وفد الجبهة اضافة لعدد من قيادات وكوادر الحزب.
وجرى خلال اللقاء استعراض اخر التطورات والمستجدات في الساحة الفلسطينية على ضوء نتائج الانتخابات التشريعية.
النائبان المنتخبان عن قائمة ائتلاف (البديل) قيس عبد الكريم (ابو ليلى) عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وبسام الصالحي الامين العام لحزب الشعب الفلسطيني اعتبرا ان نتائج انتخابات المجلس التشريعي تضع الحركة الوطنية الديمقراطية امام مهمة النظر في ادائها ضمن اطار علاقاتها الداخلية وبجماهير شعبنا الفلسطيني، اضافة الى مهمة الحفاظ على البرنامج الوطني الفلسطيني، وانجازات شعبنا.
وتحدث (ابو ليلى) عن المهام الملقاة على عاتق التيار الوطني الديمقراطي باتجاه الحفاظ على الطابع التعددي والعلماني الذي يسود داخل المجتمع الفلسطيني.
من جانبه تناول الصالحي في حديثه وثيقة "اعلان الاستقلال الفلسطيني" التي صدرت عام 1988 باعتبارها مرتكزا رئيسيا يحظى باجماع، يمكن الاتقاء عليه.
وشدد الحضور على ضرورة تطوير وتوثيق العلاقات الثنائية في اطار ائتلاف "البديل" ومع باقي مكونات التيار الديمقراطي الفلسطيني.