احزاب وفصائل فلسطينية تستنكر احداث رفح
نشر بتاريخ: 15/08/2009 ( آخر تحديث: 15/08/2009 الساعة: 15:25 )
غزة - معا - وصف النائب عن كتلة التغيير والإصلاح في المجلس التشريعي إسماعيل الأشقر "جماعة أنصار الله" بمرضى العقول والضلاليين التكفيريين.
وأكد الأشقر في بيان وصل "معا" نسخة منه أن الحكومة المقالة لن تسمح بأي من الانحرافات سواء كانت فكرية أو أخلاقية أو وطنية وقال:" إن الانحرافات غير مقبولة في مجتمعنا فهو مجتمع مسلم مجاهد ولسانا بحاجة لمرضى عقول ليفرضوا أجندتهم على شعبنا".
من جانبها عبرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عن أسفها الشديد لسقوط عدد كبير من الضحايا وإصابة العشرات، جراء الأحداث التي شهدتها محافظة رفح.
وشددت الديمقراطية في بيان وصل "معا" نسخة منه على أن اللجوء للسلاح في حل الخلافات والتباينات الداخلية الفلسطينية، خطاً أحمراً يمثل انتهاكه ظاهرة خطيرة لما لها من تداعيات على الشعب الفلسطيني معتبرة ما جرى في محافظة رفح ونشوء جماعات متطرفة بفكرها وسياستها ليس معزولاً عن المناخ السياسي الذي تولد في قطاع غزة بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، وما نجم عنه من الانقسام السياسي المدمر بين جناحي الوطن.
وأكدت الجبهة أن محاربة هذه الظواهر ومحاصرتها ووضع حد لتفشيها يتطلب إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية من خلال الحوار الوطني الشامل حفاظاً على المشروع الوطني التحرري الديمقراطي ومستقبل الشعب.
أعربت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن رفضها وادانتها لكل ظواهر التطرف الديني في الشأن الداخلي وإدارة العلاقات الوطنية الفلسطينية، التي باتت تتهدد وحدة المجتمع الفلسطيني وتدفع به نحو صراعاتٍ ضارةٍ.
وأكد الأشقر في بيان وصل "معا" نسخة منه أن الحكومة المقالة لن تسمح بأي من الانحرافات سواء كانت فكرية أو أخلاقية أو وطنية وقال:" إن الانحرافات غير مقبولة في مجتمعنا فهو مجتمع مسلم مجاهد ولسانا بحاجة لمرضى عقول ليفرضوا أجندتهم على شعبنا".
من جانبها عبرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عن أسفها الشديد لسقوط عدد كبير من الضحايا وإصابة العشرات، جراء الأحداث التي شهدتها محافظة رفح.
وشددت الديمقراطية في بيان وصل "معا" نسخة منه على أن اللجوء للسلاح في حل الخلافات والتباينات الداخلية الفلسطينية، خطاً أحمراً يمثل انتهاكه ظاهرة خطيرة لما لها من تداعيات على الشعب الفلسطيني معتبرة ما جرى في محافظة رفح ونشوء جماعات متطرفة بفكرها وسياستها ليس معزولاً عن المناخ السياسي الذي تولد في قطاع غزة بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، وما نجم عنه من الانقسام السياسي المدمر بين جناحي الوطن.
وأكدت الجبهة أن محاربة هذه الظواهر ومحاصرتها ووضع حد لتفشيها يتطلب إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية من خلال الحوار الوطني الشامل حفاظاً على المشروع الوطني التحرري الديمقراطي ومستقبل الشعب.
أعربت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن رفضها وادانتها لكل ظواهر التطرف الديني في الشأن الداخلي وإدارة العلاقات الوطنية الفلسطينية، التي باتت تتهدد وحدة المجتمع الفلسطيني وتدفع به نحو صراعاتٍ ضارةٍ.