الاتحاد العام للصناعات يستقبل مبعوث الاتحاد الأوروبي للسلام
نشر بتاريخ: 06/10/2009 ( آخر تحديث: 06/10/2009 الساعة: 13:29 )
غزة- معا- أكد المبعوث الاوروبي للسلام في الشرق الأوسط مارك أوتي على أهمية اعادة بناء وتشغيل القطاع الخاص الفلسطيني وذلك خلال اللقاء الذي عقده في مقر الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية في غزة بحضور عدد من ممثلي القطاع الخاص الفلسطيني.
وتطرق المتحدثون على أهمية إعادة بناء القطاع الإنتاجي وإدخال المواد الخام والآلات اللازمة ومدخلات الإنتاج خاصة تلك المتعلقة بقطاع الإنتاج الغذائي، والحد من ظاهرة الفقر، والشروع في برنامج لدعم القطاع الزراعي، وأهمية الضغط للتخفيف من الإجراءات الإسرائيلية لإدخال منتجات الضفة الغربية ودعم الجهود الرامية لإعادة الوحدة بين شطري الوطن.
وتحدث المبعوث الاوروبي عن ما تعرض له قطاع المقاولات بغزة جراء الحصار والحرب الاخيرة حيث اغلقت معضم الشركات جراء عدم دخول مواد خام بالاضافة الى الدمار الذي تعرضت له الشركات وفقدان كثير من المشاريع.
كما تم الحديث عن اثار الحصار على القطاع الصناعي حيث اغلقت معظم المصانع ابوابها وسرحت عمالها جراء الحصار على قطاع غزة بالاضافة الى ما تعرض له القطاع الصناعي جراء الحرب الاخيرة على غزة حيث تدمر اكثر من 324 منشاء صناعية بقيمة 113 مليون دولار.
وشكر الحضور الوفد الزائر والدور الذي يلعبة الاتحاد الأوروبي في دعم القضية الفلسطينية بشكل عام والقطاع الصناعي بشكل خاص.
وتطرق المتحدثون على أهمية إعادة بناء القطاع الإنتاجي وإدخال المواد الخام والآلات اللازمة ومدخلات الإنتاج خاصة تلك المتعلقة بقطاع الإنتاج الغذائي، والحد من ظاهرة الفقر، والشروع في برنامج لدعم القطاع الزراعي، وأهمية الضغط للتخفيف من الإجراءات الإسرائيلية لإدخال منتجات الضفة الغربية ودعم الجهود الرامية لإعادة الوحدة بين شطري الوطن.
وتحدث المبعوث الاوروبي عن ما تعرض له قطاع المقاولات بغزة جراء الحصار والحرب الاخيرة حيث اغلقت معضم الشركات جراء عدم دخول مواد خام بالاضافة الى الدمار الذي تعرضت له الشركات وفقدان كثير من المشاريع.
كما تم الحديث عن اثار الحصار على القطاع الصناعي حيث اغلقت معظم المصانع ابوابها وسرحت عمالها جراء الحصار على قطاع غزة بالاضافة الى ما تعرض له القطاع الصناعي جراء الحرب الاخيرة على غزة حيث تدمر اكثر من 324 منشاء صناعية بقيمة 113 مليون دولار.
وشكر الحضور الوفد الزائر والدور الذي يلعبة الاتحاد الأوروبي في دعم القضية الفلسطينية بشكل عام والقطاع الصناعي بشكل خاص.