اغلاق منشأتين لتصنيع مواد التنظيف في الخليل ومصادرة العاب اطفال خطرة
نشر بتاريخ: 12/10/2009 ( آخر تحديث: 12/10/2009 الساعة: 20:31 )
الخليل-معا- كشف النقاب مساء اليوم عن إغلاق منشأتين لتصنيع مواد التنظيف في مدينة الخليل وبلدة دورا جنوب المدينة، بسبب عدم وجود تراخيص لازمة لمزاولة المهنة.
عملية الاغلاق والتي قامت بها اللجنة المشتركة والمكونة من وزارة الاقتصاد ووزارة الصحة والدائرة الاقتصادية في الأمن الوقائي والضابطة الجمركية، قالت مصادر في هذه اللجنة لمراسلنا في الخليل، بناء على معلومات استخبارية من قبل الدائرة الاقتصادية في الأمن الوقائي، وبتنسيق ما بين أعضاء اللجنة، تم مداهمة المنشأتين.
وأوضح، "تفتقر المنشأتين لأدنى مستويات السلامة العامة، ولا يمتلك اصحابها التصاريح من الجهات المختصة والتي تخولها تصنيع تلك المنظفات".
وأضافت المصادر، قررت اللجنة اغلاق المنشأتين، وطالبت أصحابها بضرورة الاسراع في الحصول على التصاريح اللازمة لمزاولة مهنتهم، حتى يصار الى إعادة افتتاح أبوابها، وتم تحويل ملف القضية للجهات ذات الاختصاص والعلاقة لمتابعتها واتخاذ الاجراءات المناسبة بحق أصحابها.
وفي سياق متصل، قالت المصادر، وضمن الحملة الميدانية على محلات ألعاب الأطفال، تم مصادرة كميات كبيرة من ألعاب الأطفال التي تشكل تهديداً وخطراً على حياة الأطفال حال اللعب بها.
وشددت المصادر على أن حملة تنظيف الأسواق من الالعاب الخطرة على حياة الأطفال مستمرة، وطالبوا المستوردين والتجار بعدم ترويج وبيع تلك الالعاب، لأنهم سيعرضون أنفسهم للمساءلة القانونية.
يشار الى أن عملية تنظيف الأسواق من الالعاب الخطرة على حياة الأطفال، تشرف عليها الدائرة الاقتصادية في الأمن الوقائي، بالتنسيق مع أعضاء اللجنة المشتركة.
عملية الاغلاق والتي قامت بها اللجنة المشتركة والمكونة من وزارة الاقتصاد ووزارة الصحة والدائرة الاقتصادية في الأمن الوقائي والضابطة الجمركية، قالت مصادر في هذه اللجنة لمراسلنا في الخليل، بناء على معلومات استخبارية من قبل الدائرة الاقتصادية في الأمن الوقائي، وبتنسيق ما بين أعضاء اللجنة، تم مداهمة المنشأتين.
وأوضح، "تفتقر المنشأتين لأدنى مستويات السلامة العامة، ولا يمتلك اصحابها التصاريح من الجهات المختصة والتي تخولها تصنيع تلك المنظفات".
وأضافت المصادر، قررت اللجنة اغلاق المنشأتين، وطالبت أصحابها بضرورة الاسراع في الحصول على التصاريح اللازمة لمزاولة مهنتهم، حتى يصار الى إعادة افتتاح أبوابها، وتم تحويل ملف القضية للجهات ذات الاختصاص والعلاقة لمتابعتها واتخاذ الاجراءات المناسبة بحق أصحابها.
وفي سياق متصل، قالت المصادر، وضمن الحملة الميدانية على محلات ألعاب الأطفال، تم مصادرة كميات كبيرة من ألعاب الأطفال التي تشكل تهديداً وخطراً على حياة الأطفال حال اللعب بها.
وشددت المصادر على أن حملة تنظيف الأسواق من الالعاب الخطرة على حياة الأطفال مستمرة، وطالبوا المستوردين والتجار بعدم ترويج وبيع تلك الالعاب، لأنهم سيعرضون أنفسهم للمساءلة القانونية.
يشار الى أن عملية تنظيف الأسواق من الالعاب الخطرة على حياة الأطفال، تشرف عليها الدائرة الاقتصادية في الأمن الوقائي، بالتنسيق مع أعضاء اللجنة المشتركة.