وفد من المجلس الفلسطيني للقيادات السياسية الشابة يغدر إلى امريكا
نشر بتاريخ: 07/12/2009 ( آخر تحديث: 07/12/2009 الساعة: 15:43 )
رام الله- معا- غادر وفد من المجلس الفلسطيني للقيادات السياسية الشابة اليوم الاثنين، ارض الوطن إلى الولايات المتحدة الأمريكية، في إطار برنامج التبادل الشبابي بين المجلس الفلسطيني ونظيره الأمريكي.
واوضح ناصر قطامي رئيس المجلس في بيان وصل "معا"، انه الوفد يضم 7 من القيادات الشابة هم أنور حمام، وأحمد الخطيب، ومنال هيلانه، ورامي اشتيوي، وقيس خليل، ومراد شريتح، ويحي نافع، وستستمر الزيارة لمدة أسبوعين، من المنتظر أن يلتقي فيها الوفد عدد من المسؤولين الأمريكيين والمؤسسات الأمريكية في واشنطن العاصمة وولاية لويزيانا.
وواشار قطامي إلى أنه أعد للوفد مجموعة من اللقاءات الهامة في الكونغرس ووزارة الخارجية وحاكم ولاية لويزيانا، بالإضافة لعدد من الاجتماعات مع مسؤولي المؤسسات الأمريكية والعربية العاملة هناك.
وأكد قطامي أن الوفد المشارك سينقل معانات الشعب الفلسطيني للشعب الأمريكي في إطار سياسة المجلس لفضح الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وأضاف سامر سلامة المنسق العام للمجلس أن برنامج التبادل الشبابي يشكل أداة فعالة للتأثير في الرأي العام الأمريكي، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة أمام الشباب الفلسطيني للتعرف على النظام السياسي الأمريكي وكيفية اتخاذ القرارات كون النظام الأمريكي يتأثر بقوى الضغط المختلفة.
وبين سلامة أن المجلس يسعى لتشكيل إحدى هذه القوى من أفراد ومؤسسات أمريكية وعربية للعب دور أكبر في دعم القضية الفلسطينية في الأوساط الرسمية والشعبية الأمريكية.
واوضح ناصر قطامي رئيس المجلس في بيان وصل "معا"، انه الوفد يضم 7 من القيادات الشابة هم أنور حمام، وأحمد الخطيب، ومنال هيلانه، ورامي اشتيوي، وقيس خليل، ومراد شريتح، ويحي نافع، وستستمر الزيارة لمدة أسبوعين، من المنتظر أن يلتقي فيها الوفد عدد من المسؤولين الأمريكيين والمؤسسات الأمريكية في واشنطن العاصمة وولاية لويزيانا.
وواشار قطامي إلى أنه أعد للوفد مجموعة من اللقاءات الهامة في الكونغرس ووزارة الخارجية وحاكم ولاية لويزيانا، بالإضافة لعدد من الاجتماعات مع مسؤولي المؤسسات الأمريكية والعربية العاملة هناك.
وأكد قطامي أن الوفد المشارك سينقل معانات الشعب الفلسطيني للشعب الأمريكي في إطار سياسة المجلس لفضح الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وأضاف سامر سلامة المنسق العام للمجلس أن برنامج التبادل الشبابي يشكل أداة فعالة للتأثير في الرأي العام الأمريكي، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة أمام الشباب الفلسطيني للتعرف على النظام السياسي الأمريكي وكيفية اتخاذ القرارات كون النظام الأمريكي يتأثر بقوى الضغط المختلفة.
وبين سلامة أن المجلس يسعى لتشكيل إحدى هذه القوى من أفراد ومؤسسات أمريكية وعربية للعب دور أكبر في دعم القضية الفلسطينية في الأوساط الرسمية والشعبية الأمريكية.