جرار يطالب اتحاد السلة بدورات مدربين وحكام وإطلاق بطولات الفئات العمر
نشر بتاريخ: 12/12/2009 ( آخر تحديث: 12/12/2009 الساعة: 16:53 )
جنين - معا - عصري فياض - قال محمد جرار المدرب ومشرف التربية الرياضية في تربية جنين واللاعب السابق في كرة السلة إن احد أهم أولويات العمل للنهوض بكرة السلة الفلسطينية هو تأهيل المدربين والحكام من خلال الدورات الخارجية أو تنظيم دورات تدريبية في المحافظات بإشراف مختصين أكفاء.
وأضاف جرار أن إطلاق البطولات للفئات العمرية الخمس البراعم والأشبال والناشئين والشباب والكبار ضروري وحيوي لأجل توسيع قاعدة المشاركة التي تعطي الاختيار العميق والدائم للمنتخبات الفلسطينية من جميع الفئات وهي حاجة ملحة وهي مسؤولية الاتحاد ومن الضروري وضع خطة إستراتيجية بهذا الخصوص تشمل التعاون الوثيق بين اتحاد كرة السلة ووزارة التربية والتعليم قسم الأنشطة الرياضية ومديريات التربية في المحافظات لتحقيق الأساس الأول في النهوض وهو توسيع قاعدة المشاركة من خلال الاستفادة من العناصر الناشئة التي تبرز في البطولات والتدريبات بقصد تنميتها ورعايتها والمواصلة معها حتى بعد انتهاء المرحلة الدراسية في الجامعات والأندية والتي يمكن الانطلاق منها لحل الكثير من المعيقات التي تواجه كرة السلة الفلسطينية.
وتابع جرار القول أن الهوة بين فرق محافظات شمال الضفة وجنوبها يعود لعدة أسباب من أهمها الوضع الاقتصادي وعدم وجود البنى التحية من صالات مغلقة في محافظات شمال الضفة،وضعف التأهيل لدى الكادر الرياضي، وضعف الثقافة الرياضية لدى اللاعبين بخصوص هذه اللعبة وإدارات الأندية التي تملك فرقا سلوية والتي غالبا ما تعتمد التحرك العشوائي البعيد عن التخطيط والتقييم والمتابعة، وسهولة تواصل فرق محافظات الجنوب مع الخارج قياسا مع فرق الشمال، وعبر جرار عن اعتقاده أن استقدام مدربين من الخارج قد لايعطي الثمرة المرجوة لأنه يكون بعيدا عن قاعدة المشاركة.
وتابع جرار القول إن كرة السلة من اعقد اللعب الرياضية وهي تحتاج لنفس طويل وصبر وجلد من اجل الوصول لمرحلة المنافسة المحلية والخارجية، وقال إن من أهم مشاكل اللاعب السلوي هو البنية الجسمانية ونقص عنصر الطول الفاره في الملعب.
وأضاف جرار أن إطلاق البطولات للفئات العمرية الخمس البراعم والأشبال والناشئين والشباب والكبار ضروري وحيوي لأجل توسيع قاعدة المشاركة التي تعطي الاختيار العميق والدائم للمنتخبات الفلسطينية من جميع الفئات وهي حاجة ملحة وهي مسؤولية الاتحاد ومن الضروري وضع خطة إستراتيجية بهذا الخصوص تشمل التعاون الوثيق بين اتحاد كرة السلة ووزارة التربية والتعليم قسم الأنشطة الرياضية ومديريات التربية في المحافظات لتحقيق الأساس الأول في النهوض وهو توسيع قاعدة المشاركة من خلال الاستفادة من العناصر الناشئة التي تبرز في البطولات والتدريبات بقصد تنميتها ورعايتها والمواصلة معها حتى بعد انتهاء المرحلة الدراسية في الجامعات والأندية والتي يمكن الانطلاق منها لحل الكثير من المعيقات التي تواجه كرة السلة الفلسطينية.
وتابع جرار القول أن الهوة بين فرق محافظات شمال الضفة وجنوبها يعود لعدة أسباب من أهمها الوضع الاقتصادي وعدم وجود البنى التحية من صالات مغلقة في محافظات شمال الضفة،وضعف التأهيل لدى الكادر الرياضي، وضعف الثقافة الرياضية لدى اللاعبين بخصوص هذه اللعبة وإدارات الأندية التي تملك فرقا سلوية والتي غالبا ما تعتمد التحرك العشوائي البعيد عن التخطيط والتقييم والمتابعة، وسهولة تواصل فرق محافظات الجنوب مع الخارج قياسا مع فرق الشمال، وعبر جرار عن اعتقاده أن استقدام مدربين من الخارج قد لايعطي الثمرة المرجوة لأنه يكون بعيدا عن قاعدة المشاركة.
وتابع جرار القول إن كرة السلة من اعقد اللعب الرياضية وهي تحتاج لنفس طويل وصبر وجلد من اجل الوصول لمرحلة المنافسة المحلية والخارجية، وقال إن من أهم مشاكل اللاعب السلوي هو البنية الجسمانية ونقص عنصر الطول الفاره في الملعب.