مكتب إعلام شرق غزة ينظم الملتقي الإعلامي الأول "بين الواقع والطموح"
نشر بتاريخ: 23/02/2010 ( آخر تحديث: 23/02/2010 الساعة: 12:35 )
غزة- معا- طالب إعلاميون ومختصون بضرورة زيادة الاهتمام الإعلامي في منطقة شرق غزة نظرا لما تتمتع به المنطقة من كثافة سكانية كبيرة ومكانة تاريخية، داعين إلى رفع مستوى التنسيق بين قيادة منطقة شرق غزة ووزارة الأوقاف لتحديد الرسالة الدينية المناط توصيلها للجمهور.
جاء ذلك خلال فعاليات الملتقي الإعلامي الأول في شرق غزة "بين الواقع والطموح"، الذي نظمه المكتب الإعلامي لحركة حماس، بمشاركة عدد من قيادات الحركة على رأسهم، هشام صرصور، وأ. فوزي برهوم، وأ. محمد الدلو، ومجلس إدارة المكتب وعدد كبير من إعلامي وصحفيي منطقة شرق غزة، بالإضافة لعدد أخر من مسئولي ومراسلي المساجد في المنطقة.
وقال فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس، "لقد ساهمنا ومنذ اليوم الأول للعمل الإعلامي في شرق غزة للارتقاء بالمكتب الإعلامي في شتى المجالات".
وتابع قائلا: "لقد دفعنا في اتجاه إنشاء لجان إعلامية في المناطق الثلاث الشجاعية والتفاح والدرج حتى تكون جزءاً من المكتب الإعلامي من أجل الوصول للهدف الأوحد وهو خدمة الدعوة الإسلامية في المجال الإعلامي".
وأكد أ. مصطفى الصواف الكاتب والمحلل السياسي، أن المسجد يعتبر هو المنطلق الأول لجميع العبادات والأعمال في الإسلام، مشيرا إلى أن الخطاب الإعلامي في المساجد لا زال يعاني بعض النقص والقصور وأنه لا زال يخاطب أبناء حركة حماس فقط، مطالبا بالاهتمام بالإعلام المسجدي اهتمام أكبر حتى يواكب حجم التطور الإعلامي الحالي.
وفى سياق الحديث عن الإعلام المكتوب قال الصحفي سمير منصور "الصحافة المكتوبة لا تزال هي صاحبة التأثير القوي علي النفوس وقد شهدت تطور كبير في فلسطين وفي قطاع غزة بالتحديد".
وأشار رئيس كتلة الصحفي الفلسطيني ياسر أبو هين، إلى أن الإعلام الالكتروني يعتبر حديث الانتشار في قطاع غزة إلا أنه يمثل أهمية كبيرة في الوسائل الإعلامية المختلفة، مؤكدا التوجه نحو الإعلام الالكتروني لسرعته فى التعامل مع الأحداث ونشرها، واستهدافه الشريحة المتعلمة في المجتمع.
جاء ذلك خلال فعاليات الملتقي الإعلامي الأول في شرق غزة "بين الواقع والطموح"، الذي نظمه المكتب الإعلامي لحركة حماس، بمشاركة عدد من قيادات الحركة على رأسهم، هشام صرصور، وأ. فوزي برهوم، وأ. محمد الدلو، ومجلس إدارة المكتب وعدد كبير من إعلامي وصحفيي منطقة شرق غزة، بالإضافة لعدد أخر من مسئولي ومراسلي المساجد في المنطقة.
وقال فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس، "لقد ساهمنا ومنذ اليوم الأول للعمل الإعلامي في شرق غزة للارتقاء بالمكتب الإعلامي في شتى المجالات".
وتابع قائلا: "لقد دفعنا في اتجاه إنشاء لجان إعلامية في المناطق الثلاث الشجاعية والتفاح والدرج حتى تكون جزءاً من المكتب الإعلامي من أجل الوصول للهدف الأوحد وهو خدمة الدعوة الإسلامية في المجال الإعلامي".
وأكد أ. مصطفى الصواف الكاتب والمحلل السياسي، أن المسجد يعتبر هو المنطلق الأول لجميع العبادات والأعمال في الإسلام، مشيرا إلى أن الخطاب الإعلامي في المساجد لا زال يعاني بعض النقص والقصور وأنه لا زال يخاطب أبناء حركة حماس فقط، مطالبا بالاهتمام بالإعلام المسجدي اهتمام أكبر حتى يواكب حجم التطور الإعلامي الحالي.
وفى سياق الحديث عن الإعلام المكتوب قال الصحفي سمير منصور "الصحافة المكتوبة لا تزال هي صاحبة التأثير القوي علي النفوس وقد شهدت تطور كبير في فلسطين وفي قطاع غزة بالتحديد".
وأشار رئيس كتلة الصحفي الفلسطيني ياسر أبو هين، إلى أن الإعلام الالكتروني يعتبر حديث الانتشار في قطاع غزة إلا أنه يمثل أهمية كبيرة في الوسائل الإعلامية المختلفة، مؤكدا التوجه نحو الإعلام الالكتروني لسرعته فى التعامل مع الأحداث ونشرها، واستهدافه الشريحة المتعلمة في المجتمع.