جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية في نابلس تنظم ورشتي عمل
نشر بتاريخ: 05/10/2006 ( آخر تحديث: 05/10/2006 الساعة: 09:35 )
نابلس - معا - نظمت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية في مدينة نابلس، ورشتي عمل، استهدفتا فئة النساء في منطقتي الجبل الشمالي والبلدة القديمة فى المدينة .
وقد تم تناول مواضيع الآثار النفسية والاجتماعية لإضراب الموظفين، وفي بداية اللقاء قدمت الميدانية ميسرة سعد الدين شرحا وافيا عن برامج الجمعية وأهدافها واليات العمل، موضحة بان استهداف الجمعية لفئة النساء يهدف إلى تمكين وتقوية النساء في المجتمع الفلسطيني، وكون قضية المراة تشكل نقطة التقاطع بين ما نتمنى من جهة وما نواجهه من جهة اخرى، وأنها بعبارة اخرى العقدة التي يبرز فيها التناقض صارخا بين المثالية والواقع.
وتحدثت الأخصائية الاجتماعية شهيرة بلبيسي، حول الآثار النفسية والاجتماعية الناجمة عن الإضراب وتم استعراض أهم المشاكل التي يعاني منها الأهل والأبناء نتيجة لذلك، وقدمت عرضا حول الإجراءات واليات الحوار مع الأبناء وكيفية التعامل مع هذه الأزمة، وأهمية عمل لقاءات تفريغية، وأكدت المشاركات على ضرورة متابعة المواد التعليمية من خلال تشكيل لجان متابعة وعمل لقاءات موسعة مع صانعي القرار.
وفي الورشة الثانية قدمت الاخصائية الاجتماعية كلارا يعيش، بعض الإرشادات حول كيفية تقبل الأحداث والتعايش معها، وأضافت ميسرة صبح انه سيتم استكمال سلسلة الورش مع المجموعات بناء على رغبة النساء بالتواصل حول كافة الموضوعات التي تم التطرق لها.
وقد تم تناول مواضيع الآثار النفسية والاجتماعية لإضراب الموظفين، وفي بداية اللقاء قدمت الميدانية ميسرة سعد الدين شرحا وافيا عن برامج الجمعية وأهدافها واليات العمل، موضحة بان استهداف الجمعية لفئة النساء يهدف إلى تمكين وتقوية النساء في المجتمع الفلسطيني، وكون قضية المراة تشكل نقطة التقاطع بين ما نتمنى من جهة وما نواجهه من جهة اخرى، وأنها بعبارة اخرى العقدة التي يبرز فيها التناقض صارخا بين المثالية والواقع.
وتحدثت الأخصائية الاجتماعية شهيرة بلبيسي، حول الآثار النفسية والاجتماعية الناجمة عن الإضراب وتم استعراض أهم المشاكل التي يعاني منها الأهل والأبناء نتيجة لذلك، وقدمت عرضا حول الإجراءات واليات الحوار مع الأبناء وكيفية التعامل مع هذه الأزمة، وأهمية عمل لقاءات تفريغية، وأكدت المشاركات على ضرورة متابعة المواد التعليمية من خلال تشكيل لجان متابعة وعمل لقاءات موسعة مع صانعي القرار.
وفي الورشة الثانية قدمت الاخصائية الاجتماعية كلارا يعيش، بعض الإرشادات حول كيفية تقبل الأحداث والتعايش معها، وأضافت ميسرة صبح انه سيتم استكمال سلسلة الورش مع المجموعات بناء على رغبة النساء بالتواصل حول كافة الموضوعات التي تم التطرق لها.