عطاء غزة تختتم مخيمها الصيفي الرابع في جمهورية مصر العربية
نشر بتاريخ: 01/08/2011 ( آخر تحديث: 01/08/2011 الساعة: 16:37 )
غزة -معا - اختتمت جمعية عطاء غزة فعاليات مخيمها الرابع والذي أقامته في جمهورية مصر العربية الذي استهدف 30 طفلا يتيما بين 8-12 عاما ممن تضرروا بشدة خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة ولم يتلقوا أي علاج نفسي داخل أو خارج غزة منذ الحرب.
وتضمنت رحلة الأطفال الى مصر جلسات علاج نفسي ورحلات ترفيهية الى معالم مدينة القاهرة، والأهرامات، ومنتجع نويبع السياحي من جبال وخضرة وبحر، مما أتاح للأطفال الاستمتاع والاستجمام والخروج من الجو النفسي الذي عاشوه.
وقام على المخيم مجموعة من المختصين في مجال الدعم النفسي والترفيه للأطفال ولاقى المخيم نجاحا كبيرا في التخفيف عن الأطفال الأيتام بعد ما شاهدوه من مآسي وآلام.
وقال إبراهيم الزيناتي مسؤول ملف الإغاثة والأيتام ومنسق الرحلة إن هذه الرحلة فريدة من نوعها فقد ضمت 30 طفلا يتيما عانوا من الحرب الإسرائيلية، مضيفا ان الأطفال انبهروا بما رأوه من معالم ومناظر خلابة، وأصبحت جزءا من ذاكرتهم الى الأبد لعله يمحو ما خطته المآسي عليهم.
وذكر رامي الشياح المدير التنفيذي لجمعية عطاء غزة أن هذا هو رابع مخيم صيفي تقوم به الجمعية من ضمنها مخيمي تعبير رقمي في القاهرة، وكان الثالث في جمهورية لاتفيا الأوروبية، أما الأخير فقد احتضنته جمهورية مصر العربية في رحلة الى معالمها الفاتنة.
من ناحيتهم شكر أعضاء مجلس الإدارة وعلى رأسهم رجاء أبو غزالة شعث رئيسة جمعية عطاء غزة القائمين على المخيم، وفاعلي الخير المهتمين الذين كانت عيونهم على أطفال غزة واستقبلوهم أحسن استقبال، وشجعت المانحين على الاهتمام بمثل هذه المشاريع لما لها من تأثير ايجابي في رفع معنويات الأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة والذين يحلمون كل يوم بالنظر الى خارج الحاجز ليروا ما وراءه.
يذكر أن المخيم قام بتبرع كريم من عائلة الدكتور نبيل شعث وعدد من مانحين كرام، يهتمون بالأعمال الخيرية ودعم الأيتام والفقراء.
وتضمنت رحلة الأطفال الى مصر جلسات علاج نفسي ورحلات ترفيهية الى معالم مدينة القاهرة، والأهرامات، ومنتجع نويبع السياحي من جبال وخضرة وبحر، مما أتاح للأطفال الاستمتاع والاستجمام والخروج من الجو النفسي الذي عاشوه.
وقام على المخيم مجموعة من المختصين في مجال الدعم النفسي والترفيه للأطفال ولاقى المخيم نجاحا كبيرا في التخفيف عن الأطفال الأيتام بعد ما شاهدوه من مآسي وآلام.
وقال إبراهيم الزيناتي مسؤول ملف الإغاثة والأيتام ومنسق الرحلة إن هذه الرحلة فريدة من نوعها فقد ضمت 30 طفلا يتيما عانوا من الحرب الإسرائيلية، مضيفا ان الأطفال انبهروا بما رأوه من معالم ومناظر خلابة، وأصبحت جزءا من ذاكرتهم الى الأبد لعله يمحو ما خطته المآسي عليهم.
وذكر رامي الشياح المدير التنفيذي لجمعية عطاء غزة أن هذا هو رابع مخيم صيفي تقوم به الجمعية من ضمنها مخيمي تعبير رقمي في القاهرة، وكان الثالث في جمهورية لاتفيا الأوروبية، أما الأخير فقد احتضنته جمهورية مصر العربية في رحلة الى معالمها الفاتنة.
من ناحيتهم شكر أعضاء مجلس الإدارة وعلى رأسهم رجاء أبو غزالة شعث رئيسة جمعية عطاء غزة القائمين على المخيم، وفاعلي الخير المهتمين الذين كانت عيونهم على أطفال غزة واستقبلوهم أحسن استقبال، وشجعت المانحين على الاهتمام بمثل هذه المشاريع لما لها من تأثير ايجابي في رفع معنويات الأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة والذين يحلمون كل يوم بالنظر الى خارج الحاجز ليروا ما وراءه.
يذكر أن المخيم قام بتبرع كريم من عائلة الدكتور نبيل شعث وعدد من مانحين كرام، يهتمون بالأعمال الخيرية ودعم الأيتام والفقراء.