بالصور رأس فجل يزن 14 كيلو غراما في الخليل
نشر بتاريخ: 20/02/2013 ( آخر تحديث: 20/02/2013 الساعة: 09:57 )
الخليل- خاص معا- تمكن هواة في الزراعة من جني رأسي فجل يزن الأول نحو 14 كيلو غراما والثاني نحو 12 كيلو غراما، وكانا قد حصدا الموسوم الماضي رأس فجل يزيد وزنه عن 13 كليو غراما.
وقال فهمي كنعان، بأن هذه الثمرة هي نتاج لتجاربه مع زميله رشاد الجنيدي، حيث يحاول الاثنان من خلال تلك التجارب من تحسين المنتوج الزراعي والحصول على ثمرة فجل أكبر من المعتاد.
ويعمل كنعان والجنيدي في مهنة التدريس، حيث يقوم كنعان بتدريس مادة العلوم فيما يعمل الجنيدي كمدير لمدرسة.
يقول الجنيدي: بدأت رحلتنا مع زراعة الأرض قبل نحو سبع سنوات بعد الأزمة المالية التي تعرضت لها السلطة الفلسطينية إبان تولي حركة حماس للحكومة العاشرة، وبحكم طبيعة العمل، ونظراً للحاجة الماسة لايجاد مصدر دخل التقيت مع الاستاذ فهمي، فهو خبير في الزراعة وأنا لدي خبرة في إدراة الأرض، وقمنا بالتشارك مع بعض في العمل بالزراعة، بهدف توير لقمة العيش الكريم لأسرتينا".
من جانبه قال كنعان: في سبيل توفير أجرة الايدي العاملة قمنا بالاستعانة بعائلتينا لمساعدتنا في الزراعة واستطاعنا أن نجذرا في نفوس اولادنا حب الارض والتطوع للعمل فيها وعدم تركها وحدها عرضة للأخطار".
ووجه المربيين، رسالة الى زملائهما في مهنة التعليم والى العاملين في الوظيفة العمومية، بأن يلجأوا لفلاحة الأرض، فهي التي ستكفيهم وتغطي شيئا من تكاليف المعيشة اليومية، في ظل الازمة المالية التي تعاني منها الحكومة الفلسطينية وعدم انتظام صرف الرواتب.
|205242|
|205243|
|205244|
|205245|
وقال فهمي كنعان، بأن هذه الثمرة هي نتاج لتجاربه مع زميله رشاد الجنيدي، حيث يحاول الاثنان من خلال تلك التجارب من تحسين المنتوج الزراعي والحصول على ثمرة فجل أكبر من المعتاد.
ويعمل كنعان والجنيدي في مهنة التدريس، حيث يقوم كنعان بتدريس مادة العلوم فيما يعمل الجنيدي كمدير لمدرسة.
يقول الجنيدي: بدأت رحلتنا مع زراعة الأرض قبل نحو سبع سنوات بعد الأزمة المالية التي تعرضت لها السلطة الفلسطينية إبان تولي حركة حماس للحكومة العاشرة، وبحكم طبيعة العمل، ونظراً للحاجة الماسة لايجاد مصدر دخل التقيت مع الاستاذ فهمي، فهو خبير في الزراعة وأنا لدي خبرة في إدراة الأرض، وقمنا بالتشارك مع بعض في العمل بالزراعة، بهدف توير لقمة العيش الكريم لأسرتينا".
من جانبه قال كنعان: في سبيل توفير أجرة الايدي العاملة قمنا بالاستعانة بعائلتينا لمساعدتنا في الزراعة واستطاعنا أن نجذرا في نفوس اولادنا حب الارض والتطوع للعمل فيها وعدم تركها وحدها عرضة للأخطار".
ووجه المربيين، رسالة الى زملائهما في مهنة التعليم والى العاملين في الوظيفة العمومية، بأن يلجأوا لفلاحة الأرض، فهي التي ستكفيهم وتغطي شيئا من تكاليف المعيشة اليومية، في ظل الازمة المالية التي تعاني منها الحكومة الفلسطينية وعدم انتظام صرف الرواتب.
|205242|
|205243|
|205244|
|205245|