جامعة القدس المفتوحة تنظم معرضاً فنياً
نشر بتاريخ: 09/03/2013 ( آخر تحديث: 10/03/2013 الساعة: 00:54 )
طولكرم - معا - افتتحت كتلة الوحدة الطلابية في جامعة القدس المفتوحة بطولكرم اليوم السبت معرضاً حمل إسم "فلسطين، تراث إنساني وحضاري" المستمر لمدة ثلاثة أيام على شرف الذكرى الرابعة والأربعين لإنطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.
جرى ذلك بحضور د. رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطيه و د. فيصل عمر مدير جامعة القدس المفتوحة وسفيان بركات سكرتير اتحاد الشباب الديمقراطي في محافظات الضفة الغربية وصايل خليل المسؤول الوطني للجبهة في محافظة طولكرم، وحشد من ممثلي القوى والمؤسسات الأهلية والرسمية وجمهور الطلبة في الجامعة.
وحمل المعرض في زواياه مجموعة من الصور التي تبرز القيمة المكانية والحضارية والإنسانية لفلسطين قبل الإحتلال، ومجموعة وثائق تاريخية بالاضافة إلى زاوية تبرز صمود الأسرى ومعاناتهم وزاوية أخرى تبرز نضالات الجبهة الديمقراطيه على مدار أربعة وأربعين عاماً.
وأكد د. رباح أن فلسطين كانت وستبقى عنوان نضالات الجبهة الديمقراطيه وهدفها الأسمى منذ تأسيسها، وهو ما دعا الرفاق في كتلة الوحدة الطلابية لتنظيم هذا المعرض من أجل إبراز السمات والمكونات الأساسية للمجتمع الفلسطيني، وليلخص المعرض نضالات أبناء هذا الشعب للتأكيد على أننا كفلسطينيين متمسكين بحقنا في كل شبر من هذه الأرض وأن الأجيال المتعاقبة تزداد إصراراً على الإستقلال والحرية .
وحيّا د. رباح صمود الأسرى في باستيلات الاحتلال وفي مقدمتهم الأسير سامر العيساوي ورفاقه المضربين عن الطعام في معركة الدفاع عن حقوقنا جميعاً ضد تعنت المحتل وإجراءاته القمعية بحق أبناء شعبنا.
جرى ذلك بحضور د. رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطيه و د. فيصل عمر مدير جامعة القدس المفتوحة وسفيان بركات سكرتير اتحاد الشباب الديمقراطي في محافظات الضفة الغربية وصايل خليل المسؤول الوطني للجبهة في محافظة طولكرم، وحشد من ممثلي القوى والمؤسسات الأهلية والرسمية وجمهور الطلبة في الجامعة.
وحمل المعرض في زواياه مجموعة من الصور التي تبرز القيمة المكانية والحضارية والإنسانية لفلسطين قبل الإحتلال، ومجموعة وثائق تاريخية بالاضافة إلى زاوية تبرز صمود الأسرى ومعاناتهم وزاوية أخرى تبرز نضالات الجبهة الديمقراطيه على مدار أربعة وأربعين عاماً.
وأكد د. رباح أن فلسطين كانت وستبقى عنوان نضالات الجبهة الديمقراطيه وهدفها الأسمى منذ تأسيسها، وهو ما دعا الرفاق في كتلة الوحدة الطلابية لتنظيم هذا المعرض من أجل إبراز السمات والمكونات الأساسية للمجتمع الفلسطيني، وليلخص المعرض نضالات أبناء هذا الشعب للتأكيد على أننا كفلسطينيين متمسكين بحقنا في كل شبر من هذه الأرض وأن الأجيال المتعاقبة تزداد إصراراً على الإستقلال والحرية .
وحيّا د. رباح صمود الأسرى في باستيلات الاحتلال وفي مقدمتهم الأسير سامر العيساوي ورفاقه المضربين عن الطعام في معركة الدفاع عن حقوقنا جميعاً ضد تعنت المحتل وإجراءاته القمعية بحق أبناء شعبنا.