عقد اللقاء الجماهيري الثالث في مدينة يطا
نشر بتاريخ: 07/12/2013 ( آخر تحديث: 07/12/2013 الساعة: 20:27 )
الخليل- معا - نظمت بلدية يطا، اليوم السبت في قاعة البلدية، اللقاء الجماهيري الثالث من أجل اطلاع الجمهور على أخر التطورات بخصوص المشاريع والمديريات الرسمية المنوي تدشينها في مدينة يطا، بحضور لفيف من الشخصيات الوطنية وممثلي المؤسسات مع عدد كبير من المواطنين وذلك ضمن سياسة المجلس البلدي في إطار تعريف الجمهور واطلاعهم على آخر ما وصلت إليه البلدية من انجازات.
بدوره رحب رئيس بلدية يطا المحامي موسى مخامرة بالمواطنين والحضور، معرباً عن سعادته بالعمل المشترك ما بين البلدية ومؤسسات المجتمع المحلي، مؤكداً على ضرورة عقد مثل هذه اللقاءات مع المواطنين بشكل دوري للتواصل معهم والاطلاع على مشاكلهم واحتياجاتهم لمتابعتها ومعالجتها.
وأكد مخامرة أن مديرية التربية والتعليم والصحة ومحكمة الصلح سيتم قريباً تدشينها متمنياً من المجتمع المحلي ورجال الاعمال مساندة البلدية في تأهيل هذه المقرات وتجهيزها كي نستطيع معاً افتتاحها في اقرب وقت ممكن.
من جانبهم أكد الحضور على ضرورة ان تكون بلدية يطا شريكة في مشروع التنقية والصرف الصحي مع بلدية الخليل كون ان بلدية يطا وسكانها دفعوا ثمن باهض وعانوا من المكرهة الصحية عبر عشرات السنين ومصدرها سكان مدينة الخليل ومستوطنة كريات أربع، مشترطين ان تكون محطة التنقية اخر مجرى السيل وعلى اعتبار ان المشروع لمحافظة الخليل وليس لمدينة الخليل.
وقد تم خلال اللقاء عرض المشاريع الجارية والمنفذة والمقترحة من المشاريع التنموية الاكثر حظاً للتمويل والتنفيذ وبعدها فتح باب النقاش وأدلى العديد من الحضور بملاحظاتهم ووجهات نظرهم عكست الرضا العام عن أداء البلدية وخططها المستقبلية، واختتم اللقاء بعزم واصرار الجميع وتطلعهم الى دوام التواصل وحسن التعاون ما بين الجمهور والبلدية.
بدوره رحب رئيس بلدية يطا المحامي موسى مخامرة بالمواطنين والحضور، معرباً عن سعادته بالعمل المشترك ما بين البلدية ومؤسسات المجتمع المحلي، مؤكداً على ضرورة عقد مثل هذه اللقاءات مع المواطنين بشكل دوري للتواصل معهم والاطلاع على مشاكلهم واحتياجاتهم لمتابعتها ومعالجتها.
وأكد مخامرة أن مديرية التربية والتعليم والصحة ومحكمة الصلح سيتم قريباً تدشينها متمنياً من المجتمع المحلي ورجال الاعمال مساندة البلدية في تأهيل هذه المقرات وتجهيزها كي نستطيع معاً افتتاحها في اقرب وقت ممكن.
من جانبهم أكد الحضور على ضرورة ان تكون بلدية يطا شريكة في مشروع التنقية والصرف الصحي مع بلدية الخليل كون ان بلدية يطا وسكانها دفعوا ثمن باهض وعانوا من المكرهة الصحية عبر عشرات السنين ومصدرها سكان مدينة الخليل ومستوطنة كريات أربع، مشترطين ان تكون محطة التنقية اخر مجرى السيل وعلى اعتبار ان المشروع لمحافظة الخليل وليس لمدينة الخليل.
وقد تم خلال اللقاء عرض المشاريع الجارية والمنفذة والمقترحة من المشاريع التنموية الاكثر حظاً للتمويل والتنفيذ وبعدها فتح باب النقاش وأدلى العديد من الحضور بملاحظاتهم ووجهات نظرهم عكست الرضا العام عن أداء البلدية وخططها المستقبلية، واختتم اللقاء بعزم واصرار الجميع وتطلعهم الى دوام التواصل وحسن التعاون ما بين الجمهور والبلدية.