"تطوير الأسواق" مستعد للمشاركة في المخاطر المحتملة لتطوير بعض المنتجات
نشر بتاريخ: 04/03/2014 ( آخر تحديث: 05/03/2014 الساعة: 08:25 )
رام الله - معا - أعلن برنامج تطوير الأسواق الفلسطيني، اليوم، استعداده للمشاركة في المخاطر المحتملة عن تطوير بعض المنتجات الخاصة بشركات القطاع الخاص الفلسطيني من خلال تغطية تكاليف المساعدات التقنية/الفنية.
جاء ذلك خلال ورشة العمل التعريفية الثالثة بالبرنامج التي عقدها برنامج تطوير الأسواق الفلسطيني، في قاعة غرفة تجارة وزراعة أريحا، بمشاركة 30 مشاركا من مختلف القطاعات الانتاجية والصناعية في المحافظة، وذلك ضمن سلسلة من الورشات تنظم في جميع محافظات الوطن.
وقال رئيس مجلس غرفة تجارة أريحا تيسير الحميدي، بأن هذه الورشة تندرج تحت سلسلة من اللقاءات تنظمها الغرفة التجارية بالتعاون مع مؤسسات وطنية ودولية بهدف تعريف القطاع الخاص المحلي بالبرامج الدولية التي تستهدف تطوير السوق الفلسطينية وتساهم في تحسين قدرته التنافسية من أجل دفع عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية إلى الامام، وأكد الحميدي، حرص غرفة تجارة وصناعة أريحا على التعاون مع كافة المشاريع والبرامج التي توفر خدمات لتطوير منشآت القطاع الخاص.
|268550|
بدوره أكد نائب مدير البرنامج محمد نسيبة دعم البرنامج شركات القطاع الخاص الفلسطينية التي ترغب بدخول أسواق جديدة محليا أوإقليميا أو دوليا، مبديا.
وقال: يهدف البرنامج الى تحسين القدرة التنافسية للقطاع الخاص الفلسطيني ومعالجة مشاكل أنظمة السوق من خلال تقديم المساعدات التقنية عبر منح تقدم لشركات القطاع الخاص، بالإضافة إلى العمل على تعزيز الروابط التجارية الإستثمارية والروابط مع الشتات الفلسطيني من أجل تعزيز التنمية الإقتصادية.
وأشار نسيبة الى أنه البرنامج سيقوم بدعم شركات القطاع الخاص الفلسطيني التي ترغب بدخول أسواق جديدة محليا أوإقليميا أو دوليا.
كما يشارك (PMDP) المخاطر المحتملة عن تطوير بعض المنتجات الخاصة بالشركة وتمنح هذه التسهيلات من خلال المشاركة في تغطية تكاليف المساعدات التقنية/الفنية.
وأوضح أن برنامج تطوير الأسواق الفلسطيني، هو برنامج مدته خمس سنوات تموله وزارة التنمية الدولية البريطانية والاتحاد الأوروبي بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الوطني وتنفذه شركة (Europe (DAI- من خلال مكاتب البرنامج في رام الله وغزة.
وقدم نسيبة، عرضا العديد من النماذج والسبل التي يمكن للمصانع والشركات الفلسطينية الاستفادة من البرنامج، متطرقا لأهداف البرنامج وإمكانية الاستفادة منه وكيفية التقدم بطلبات له.
واعتبر نسيبة اللقاءات التعريفية هذه جزءا من الجهود التي يبذلها البرنامج لتعريف أصحاب الأعمال الفلسطينيين بالدعم الذي يوفره البرنامج للشركات التي تخطط لتطوير أعمالها من خلال الدخول لأسواق جديدة أو تطوير منتجات جديدة.
أما ممثل وزارة التنمية الدولية البريطانية (DFID) ميشيل صنصور فقال:"نحن في وزارة التنمية الدولية البريطانية نعتبر النمو الاقتصادي جزء أساسي للحد من الفقر والبطالة وهو في صميم جدول أعمال التنمية، فالقطاع الخاص هو المحرك للنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة".
جاء ذلك خلال ورشة العمل التعريفية الثالثة بالبرنامج التي عقدها برنامج تطوير الأسواق الفلسطيني، في قاعة غرفة تجارة وزراعة أريحا، بمشاركة 30 مشاركا من مختلف القطاعات الانتاجية والصناعية في المحافظة، وذلك ضمن سلسلة من الورشات تنظم في جميع محافظات الوطن.
وقال رئيس مجلس غرفة تجارة أريحا تيسير الحميدي، بأن هذه الورشة تندرج تحت سلسلة من اللقاءات تنظمها الغرفة التجارية بالتعاون مع مؤسسات وطنية ودولية بهدف تعريف القطاع الخاص المحلي بالبرامج الدولية التي تستهدف تطوير السوق الفلسطينية وتساهم في تحسين قدرته التنافسية من أجل دفع عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية إلى الامام، وأكد الحميدي، حرص غرفة تجارة وصناعة أريحا على التعاون مع كافة المشاريع والبرامج التي توفر خدمات لتطوير منشآت القطاع الخاص.
|268550|
بدوره أكد نائب مدير البرنامج محمد نسيبة دعم البرنامج شركات القطاع الخاص الفلسطينية التي ترغب بدخول أسواق جديدة محليا أوإقليميا أو دوليا، مبديا.
وقال: يهدف البرنامج الى تحسين القدرة التنافسية للقطاع الخاص الفلسطيني ومعالجة مشاكل أنظمة السوق من خلال تقديم المساعدات التقنية عبر منح تقدم لشركات القطاع الخاص، بالإضافة إلى العمل على تعزيز الروابط التجارية الإستثمارية والروابط مع الشتات الفلسطيني من أجل تعزيز التنمية الإقتصادية.
وأشار نسيبة الى أنه البرنامج سيقوم بدعم شركات القطاع الخاص الفلسطيني التي ترغب بدخول أسواق جديدة محليا أوإقليميا أو دوليا.
كما يشارك (PMDP) المخاطر المحتملة عن تطوير بعض المنتجات الخاصة بالشركة وتمنح هذه التسهيلات من خلال المشاركة في تغطية تكاليف المساعدات التقنية/الفنية.
وأوضح أن برنامج تطوير الأسواق الفلسطيني، هو برنامج مدته خمس سنوات تموله وزارة التنمية الدولية البريطانية والاتحاد الأوروبي بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الوطني وتنفذه شركة (Europe (DAI- من خلال مكاتب البرنامج في رام الله وغزة.
وقدم نسيبة، عرضا العديد من النماذج والسبل التي يمكن للمصانع والشركات الفلسطينية الاستفادة من البرنامج، متطرقا لأهداف البرنامج وإمكانية الاستفادة منه وكيفية التقدم بطلبات له.
واعتبر نسيبة اللقاءات التعريفية هذه جزءا من الجهود التي يبذلها البرنامج لتعريف أصحاب الأعمال الفلسطينيين بالدعم الذي يوفره البرنامج للشركات التي تخطط لتطوير أعمالها من خلال الدخول لأسواق جديدة أو تطوير منتجات جديدة.
أما ممثل وزارة التنمية الدولية البريطانية (DFID) ميشيل صنصور فقال:"نحن في وزارة التنمية الدولية البريطانية نعتبر النمو الاقتصادي جزء أساسي للحد من الفقر والبطالة وهو في صميم جدول أعمال التنمية، فالقطاع الخاص هو المحرك للنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة".