"الإسلامي العربي" ينفّذ دورة تدريبية لموظفيه حول لغة الإشارة
نشر بتاريخ: 27/04/2014 ( آخر تحديث: 27/04/2014 الساعة: 14:26 )
رام الله- معا - نظّم البنك الإسلامي العربي دورة تدريبية متخصصة بتعليم لغة الإشارة للتعامل مع الصم والبكم من خلال المعهد المصرفي الفلسطيني في مقر المعهد برام الله بواقع 30 ساعة تدريبية، انطلاقاً من إيمان البنك الإسلامي العربي بأهمية توفير الخدمات المصرفية لكافة شرائح المجتمع وخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال موظفين مؤهلين قادرين على تلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم، وقدّم الدورة عدد من المدربين من جمعية الأمل الخيرية للصم.
وصرّح سامي صعيدي المدير العام للبنك أن عقد مثل هذه الدورات يأتي إيماناً من البنك بأهمية الاعتناء بذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع والعمل على تقديم الخدمات المصرفية لهم، وكذلك من منطلق المسؤولية الاجتماعية التي يحملها البنك تجاه مجتمعه في تحديد احتياجاته واهتماماته والمساهمة في تلبيتها قدر الإمكان.
وقال راتب عطياني مدير الموارد البشرية والتدريب في البنك إن هذه الدورة كانت مخصصة لكافة موظفي البنك الذين يتعاملون مع الزبائن، وقد شارك في هذه الدورة مبدئياً 24 موظفاً وموظفة من فروع الضفة الغربية والإدارة العامة، ويعمل البنك على تأهيل الموظفين لتمكينهم من التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة وخدمتهم بأفضل الطرق كونهم جزءاً مهماً من المجتمع لهم علينا حق الاهتمام بهم ومساعدتهم.
ويأتي ذلك في في ضوء توجيهات سلطة النقد الفلسطينية لتطوير الخدمات المصرفية وتوفيرها لكافة فئات المجتمع وخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة تحقيقاً لمبدأ الاشتمال المالي، وانطلاقاً من مشاركة المصارف بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه تلك الفئة.
وصرّح سامي صعيدي المدير العام للبنك أن عقد مثل هذه الدورات يأتي إيماناً من البنك بأهمية الاعتناء بذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع والعمل على تقديم الخدمات المصرفية لهم، وكذلك من منطلق المسؤولية الاجتماعية التي يحملها البنك تجاه مجتمعه في تحديد احتياجاته واهتماماته والمساهمة في تلبيتها قدر الإمكان.
وقال راتب عطياني مدير الموارد البشرية والتدريب في البنك إن هذه الدورة كانت مخصصة لكافة موظفي البنك الذين يتعاملون مع الزبائن، وقد شارك في هذه الدورة مبدئياً 24 موظفاً وموظفة من فروع الضفة الغربية والإدارة العامة، ويعمل البنك على تأهيل الموظفين لتمكينهم من التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة وخدمتهم بأفضل الطرق كونهم جزءاً مهماً من المجتمع لهم علينا حق الاهتمام بهم ومساعدتهم.
ويأتي ذلك في في ضوء توجيهات سلطة النقد الفلسطينية لتطوير الخدمات المصرفية وتوفيرها لكافة فئات المجتمع وخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة تحقيقاً لمبدأ الاشتمال المالي، وانطلاقاً من مشاركة المصارف بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه تلك الفئة.