برنامج رواد الشبابي ُيطلق مبادرة "شنطة وبسمة" لدعم الطلبة المحتاجين
نشر بتاريخ: 04/09/2007 ( آخر تحديث: 04/09/2007 الساعة: 18:35 )
رام الله-معا- باشر برنامج رواد الشبابي، الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، تنفيذ مبادرة " شنطه وبسمه" في عدد من المحافظات الفلسطينية.
وتشمل المبادرة توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية المتنوعة على عددٍ من طلبة المدارس من الفئات الفقيرة في عشرة محافظات فلسطينيه، وهي رام الله ، وبيت لحم، والخليل، والقدس ، وسلفيت، وطولكرم، وجنين ، ونابلس ، وقلقيليه، وأريحا. وكان القادة الشباب المتطوعين في ملتقى رواد الشبابي، المنبثق عن برنامج رواد، قد نفذوا سابقاً عدداً من البحوث الميدانية من أجل تحديد الطلاب الأكثر حاجه في كل محافظة.
رنا خريوش، أحد أعضاء ملتقى رواد في نابلس، تقول أن الفكرة انبثقت وتبلورت من قبل مجموعة القادة الشباب الأعضاء بملتقى رواد الشبابي من مختلف المحافظات، وذلك نتيجةً لشعورهم بالمسؤولية الإجتماعية تجاه مجتمعهم، وإيماناً منهم بأهمية مبادرة الشباب للعب أدوار قيادية في عملية التنمية. وذلك إنسجاماً مع فلسفة برنامج رواد الهادفة لإشراك الشباب بقيادة عملية التغيير المجتمعي الإيجابية.
من جهتها، تعبر إسلام أبو الحلاوة، المتطوعة في ملتقى رواد الشبابي في الخليل، بكلمات جميله عن فكرة إطلاق هذه المبادرة حيث تقول" جميل أن ترى البسمة على شفاه أطفال باتت البسمة حلمهم البعيد، والأجمل أن تنبض قلوبهم بالعلم في زمن أصبح العلم فيه من أسمى معالم التحدي والإرادة".
يشار إلى أن برنامج رواد الشبابي نفذ ومنذ إنطلاقته العديد من المبادرات الشبابية، الهادفة لدعم النواحي الإنسانية في المجتمع الفلسطيني، وتنمية المهارات القيادية للشباب ودمجهم في عملية التنمية المجتمعية.
وتشمل المبادرة توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية المتنوعة على عددٍ من طلبة المدارس من الفئات الفقيرة في عشرة محافظات فلسطينيه، وهي رام الله ، وبيت لحم، والخليل، والقدس ، وسلفيت، وطولكرم، وجنين ، ونابلس ، وقلقيليه، وأريحا. وكان القادة الشباب المتطوعين في ملتقى رواد الشبابي، المنبثق عن برنامج رواد، قد نفذوا سابقاً عدداً من البحوث الميدانية من أجل تحديد الطلاب الأكثر حاجه في كل محافظة.
رنا خريوش، أحد أعضاء ملتقى رواد في نابلس، تقول أن الفكرة انبثقت وتبلورت من قبل مجموعة القادة الشباب الأعضاء بملتقى رواد الشبابي من مختلف المحافظات، وذلك نتيجةً لشعورهم بالمسؤولية الإجتماعية تجاه مجتمعهم، وإيماناً منهم بأهمية مبادرة الشباب للعب أدوار قيادية في عملية التنمية. وذلك إنسجاماً مع فلسفة برنامج رواد الهادفة لإشراك الشباب بقيادة عملية التغيير المجتمعي الإيجابية.
من جهتها، تعبر إسلام أبو الحلاوة، المتطوعة في ملتقى رواد الشبابي في الخليل، بكلمات جميله عن فكرة إطلاق هذه المبادرة حيث تقول" جميل أن ترى البسمة على شفاه أطفال باتت البسمة حلمهم البعيد، والأجمل أن تنبض قلوبهم بالعلم في زمن أصبح العلم فيه من أسمى معالم التحدي والإرادة".
يشار إلى أن برنامج رواد الشبابي نفذ ومنذ إنطلاقته العديد من المبادرات الشبابية، الهادفة لدعم النواحي الإنسانية في المجتمع الفلسطيني، وتنمية المهارات القيادية للشباب ودمجهم في عملية التنمية المجتمعية.