المدهون: الجامعات والكليات هي الحضن الأول لإبراز القيادات الشابة
نشر بتاريخ: 11/05/2015 ( آخر تحديث: 11/05/2015 الساعة: 16:16 )
غزة -معا- اختتمت الهيئة الطلابية والكتلة الإسلامية بالكلية الجامعية للعلوم والتكنولوجيا بخان يونس فعاليات مشروع المواهب الثالث بحضور د. محمد إبراهيم المدهون رئيس أكاديمية الإدارة والسياسة للدراسات العليا، و د. محمد عاشور صادق عميد الكلية، أ. محمود الشاويش عضو الهيئة الإدارية بالكتلة الإسلامية، د. أديب الأغا نائب العميد للشؤون الأكاديمية، و أ. منير الأغا نائب رئيس قسم شؤون الطلبة، و أ. شادي علي أبوعرمانة رئيس قسم العلاقات العامة، بالإضافة لعدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية وجمع غفير من طلبة الكلية.
وأكد د. صادق أن هذا الاحتفال جاء تكريماً للطلبة الموهبين الذين يمتلكون قدرات غير عادية في مختلف المجالات الإبداعية والتي توفر جو للترويح عن النفس وتنمي المهارات المختلفة لدى الطلبة في عديد المجالات، مشيراً إلى أن الكلية تحتضن هذه المواهب وتعمل على إعدادها إعداداً علمياً متميزاً للوصول إلى النجاح والتميز المطلوب، مبيناً في السياق ذاته أن هذه المواهب ظهرت في ظل المعاناة التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني وما يواجه من حصار وقهر.
ووعد د. صادق أن يتم إشراك الطلبة الفائزين في نختلف الأنشطة التي تنظمها الكلية حسب الحاجة لذلك من أجل تعزيز الجانب الإبداعي وصقل القدرات لدى الموهبين، مقدماً شكره للهيئة الطلابية والكتلة الإسلامية لتنظمهما مشروع المواهب الثالث.
من جانبه أشار د. المدهون أن هذه المواهب الطلابية تجّسد الصورة الغير تقليدية والتي ترسم صورة للإبداع الفلسطيني المتمثل في فئة الشباب، مشيراً إلى أن هذه الفئة تجسّد موهبة اليوم في إطار صناعة النجوم الذي يجعل من هذه الموهبة سلاح لمواجهة العدو بطرق مختلفة وعديدة، داعياً إلى ضرورة احتضان هذه المواهب وتدريبها في اطار ممنهج للوصول بهم إلى حد التميز والتألق على الصعيد المحلي والعربي والدولي، موضحاً ان هذا الاحتفال يرسم تطوراً لافتاً بكافة الجوانب والنواحي من جهة، ويعكس مدى إبداعية إدارة الكلية ممثلة بعميدها والطواقم العاملة فيها في الاهتمام بهذه الأنشطة في مؤسسات التعليم التي تعتبر الحضن الأول لإظهار هذه المواهب وتنميتها.
بدوره أوضح الطالب علي شعت رئيس الهيئة الطلابية أن مشروع المواهب الذي تقيمه الهيئة الطلابية كل عام وترونه اليوم في نسخته الثالثة يهدف إلى تنمية ما وصل إليه الطلاب من إبداع ليتحول عملا ًفنياً في المستقبل القريب، مبيناً أن الموهوبون يمثلون ثروة وطنية غالية يجب أن تحاط بكل مقومات الرعاية والعناية حتى يواصلوا مسيرتهم بتفوق ونجاح، مقدماً شكره لكل من ساهم في إنجاح فعاليات مشروع المواهب في نسخته الثالثة.
وقامت إدارة الكلية وضيف الكلية د. المدهون بتوزيع الجوائز على المراتب الأولى في مختلف المسابقات، حيث فازت في مسابقة القرآن الكريم في المركز الأول الطالبة باسمة النجار، والطالبة ندى الأعرج في المركز الثاني، وفي مسابقة النشيد فاز الطالب أحمد خاطر على المركز الأول، والطالبة فداء عابد على المركز الثاني، وفي مسابقة الشعر فازت الطالبة شذا عصفور في المركز الاول، والطالب مهند علوان على المركز الثاني، وفي مسابقة المسرح فاز الطالب عيسى السلاوي على المركز الأول، والطالب يوسف شقورة على المركز الثاني، وفي مسابقة الرسم فاز الطالب عبد الرحمن النجار المركز الأول، والطالب شهاب أبو مسلم على المركز الثاني، وفي مسابقة التطريز فازت الطالبة منى المصري بالمركز الأول، والطالبة حنين أبو راضي على المركز الثاني، وفي مسابقة التقديم حصلت الطالبة هبة المصري على المركز الأول، والطالب أمجد الرقب على المركز الثاني.
وأكد د. صادق أن هذا الاحتفال جاء تكريماً للطلبة الموهبين الذين يمتلكون قدرات غير عادية في مختلف المجالات الإبداعية والتي توفر جو للترويح عن النفس وتنمي المهارات المختلفة لدى الطلبة في عديد المجالات، مشيراً إلى أن الكلية تحتضن هذه المواهب وتعمل على إعدادها إعداداً علمياً متميزاً للوصول إلى النجاح والتميز المطلوب، مبيناً في السياق ذاته أن هذه المواهب ظهرت في ظل المعاناة التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني وما يواجه من حصار وقهر.
ووعد د. صادق أن يتم إشراك الطلبة الفائزين في نختلف الأنشطة التي تنظمها الكلية حسب الحاجة لذلك من أجل تعزيز الجانب الإبداعي وصقل القدرات لدى الموهبين، مقدماً شكره للهيئة الطلابية والكتلة الإسلامية لتنظمهما مشروع المواهب الثالث.
من جانبه أشار د. المدهون أن هذه المواهب الطلابية تجّسد الصورة الغير تقليدية والتي ترسم صورة للإبداع الفلسطيني المتمثل في فئة الشباب، مشيراً إلى أن هذه الفئة تجسّد موهبة اليوم في إطار صناعة النجوم الذي يجعل من هذه الموهبة سلاح لمواجهة العدو بطرق مختلفة وعديدة، داعياً إلى ضرورة احتضان هذه المواهب وتدريبها في اطار ممنهج للوصول بهم إلى حد التميز والتألق على الصعيد المحلي والعربي والدولي، موضحاً ان هذا الاحتفال يرسم تطوراً لافتاً بكافة الجوانب والنواحي من جهة، ويعكس مدى إبداعية إدارة الكلية ممثلة بعميدها والطواقم العاملة فيها في الاهتمام بهذه الأنشطة في مؤسسات التعليم التي تعتبر الحضن الأول لإظهار هذه المواهب وتنميتها.
بدوره أوضح الطالب علي شعت رئيس الهيئة الطلابية أن مشروع المواهب الذي تقيمه الهيئة الطلابية كل عام وترونه اليوم في نسخته الثالثة يهدف إلى تنمية ما وصل إليه الطلاب من إبداع ليتحول عملا ًفنياً في المستقبل القريب، مبيناً أن الموهوبون يمثلون ثروة وطنية غالية يجب أن تحاط بكل مقومات الرعاية والعناية حتى يواصلوا مسيرتهم بتفوق ونجاح، مقدماً شكره لكل من ساهم في إنجاح فعاليات مشروع المواهب في نسخته الثالثة.
وقامت إدارة الكلية وضيف الكلية د. المدهون بتوزيع الجوائز على المراتب الأولى في مختلف المسابقات، حيث فازت في مسابقة القرآن الكريم في المركز الأول الطالبة باسمة النجار، والطالبة ندى الأعرج في المركز الثاني، وفي مسابقة النشيد فاز الطالب أحمد خاطر على المركز الأول، والطالبة فداء عابد على المركز الثاني، وفي مسابقة الشعر فازت الطالبة شذا عصفور في المركز الاول، والطالب مهند علوان على المركز الثاني، وفي مسابقة المسرح فاز الطالب عيسى السلاوي على المركز الأول، والطالب يوسف شقورة على المركز الثاني، وفي مسابقة الرسم فاز الطالب عبد الرحمن النجار المركز الأول، والطالب شهاب أبو مسلم على المركز الثاني، وفي مسابقة التطريز فازت الطالبة منى المصري بالمركز الأول، والطالبة حنين أبو راضي على المركز الثاني، وفي مسابقة التقديم حصلت الطالبة هبة المصري على المركز الأول، والطالب أمجد الرقب على المركز الثاني.