كيري يلتقي ابو مازن في عمان بعد نتنياهو في المانيا
نشر بتاريخ: 18/10/2015 ( آخر تحديث: 18/10/2015 الساعة: 19:48 )
بيت لحم- معا- قال وزير الخارجية الامريكي جون كيري اليوم الاحد انه سيلتقي بالرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد اجتماعه يوم الاربعاء القادم مع نتنياهو في المانيا.
ولم يحدد كيري موعدا محددا لاجتماعه بالرئيس الفلسطيني لكنه اكد نيته السفر الى عمان لهذه الغاية بعد الانتهاء من لقاء نتنياهو.
وهذا هو أول تأكيد من كيري لتقارير تفيد باجتماعه بنتنياهو وعباس. ولم يذكر أين يعتزم لقاء عباس واكتفى بالقول إنه سيكون في الشرق الأوسط. إلا أنه من المتوقع بشكل كبير أن يكون الاجتماع في الأردن.
وقال كيري خلال مأدبة غداء في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) في باريس "سأجتمع في وقت لاحق من هذا الأسبوع برئيس الوزراء نتنياهو لأنه سيكون في ألمانيا... وبعد ذلك سأتوجه إلى المنطقة وسألتقي بالرئيس عباس وسأجتمع بالملك عبد الله وآخرين
وقال كيري أيضا إنه سيعقد اجتماعات بشأن سوريا أثناء تواجده في أوروبا. ويضغط كيري على روسيا للموافقة على انتقال سياسي في سوريا يسلم بمقتضاه الرئيس بشار الأسد السلطة.
وتأتي تصريحاته في الوقت الذي استأنفت فيه إسرائيل والولايات المتحدة المحادثات في القدس بشأن مستقبل المساعدات العسكرية التي علقها نتنياهو احتجاجا على الاتفاق النووي الذي أبرمته القوى العالمية مع إيران.
وحصد العنف الذي تفجر مؤخرا في شوارع القدس الشرقية والضفة الغربية أرواح أكثر من 40 فلسطينيا وسبعة إسرائيليين.
ولم يحدد كيري موعدا محددا لاجتماعه بالرئيس الفلسطيني لكنه اكد نيته السفر الى عمان لهذه الغاية بعد الانتهاء من لقاء نتنياهو.
وهذا هو أول تأكيد من كيري لتقارير تفيد باجتماعه بنتنياهو وعباس. ولم يذكر أين يعتزم لقاء عباس واكتفى بالقول إنه سيكون في الشرق الأوسط. إلا أنه من المتوقع بشكل كبير أن يكون الاجتماع في الأردن.
وقال كيري خلال مأدبة غداء في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) في باريس "سأجتمع في وقت لاحق من هذا الأسبوع برئيس الوزراء نتنياهو لأنه سيكون في ألمانيا... وبعد ذلك سأتوجه إلى المنطقة وسألتقي بالرئيس عباس وسأجتمع بالملك عبد الله وآخرين
وقال كيري أيضا إنه سيعقد اجتماعات بشأن سوريا أثناء تواجده في أوروبا. ويضغط كيري على روسيا للموافقة على انتقال سياسي في سوريا يسلم بمقتضاه الرئيس بشار الأسد السلطة.
وتأتي تصريحاته في الوقت الذي استأنفت فيه إسرائيل والولايات المتحدة المحادثات في القدس بشأن مستقبل المساعدات العسكرية التي علقها نتنياهو احتجاجا على الاتفاق النووي الذي أبرمته القوى العالمية مع إيران.
وحصد العنف الذي تفجر مؤخرا في شوارع القدس الشرقية والضفة الغربية أرواح أكثر من 40 فلسطينيا وسبعة إسرائيليين.