وزارة الشؤون تعقد ورشة تدريبية حول حملات الضغط والتأثير المجتمعي
نشر بتاريخ: 13/01/2016 ( آخر تحديث: 13/01/2016 الساعة: 14:54 )
الخليل -معا - عقدت وزارة الشؤون الاجتماعية اليوم ورشة تدريبية لأعضاء مجموعة التخطيط للخدمات الاجتماعية في محافظة الخليل حول حملات الضغط والتأثير المجتمعي ضمن مشروع المساعدة الفنية لتطوير نظام الحماية الاجتماعية في فلسطين والممول من قبل الاتحاد الأوروبي حيث أدار اللقاء المدرب شادي زعترة خبير في مجال حملات الضغط والمناصرة.
وافتتح التدريب نضال اطميزي مسؤول قسم الجمعيات في الوزارة بالترحيب بأعضاء المجموعة وشكرهم على تعاونهم وتواصلهم مع الوزارة، مؤكدا على أهمية التعاون لخدمة الفئات المهمشة وأهمية الشراكة بين الوزارة والمؤسسات في التخطيط المشترك للخدمات الاجتماعية للوصول إلى الاحتياجات الرئيسية الفعلية لهذه الفئات، ووضعها على سلم أولويات صناع القرار في الوزارة والوزارات الأخرى ، مؤكدا أن الوزارة تعمل دائما على إشراك المجتمع المحلي إما في تحديد الاحتياجات أو في تقديم الخدمات للفئات المهمشة، وقال أيضا هذه الشراكة هي ضرورية نظرا للنقص في الإمكانيات لدى الوزارة، فهي تساعدنا في العمل علي سد الفجوة وتقديم ما يلزم لهذه الفئات.
وقال رمزي العملة رئيس الاتحاد العام للأشخاص ذوي الإعاقة في محافظة الخليل واحد أعضاء المجموعة قال إن انجاز مجموعات التخطيط للخدمات الاجتماعية في المحافظة والتنسيق مع الشركاء في المحافظة هو شيء مهم في تحديد احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة ووضعها ضمن الأولويات الرئيسية للمؤسسات الحكومية والمجتمعية، وقال إن مشاركة الأعضاء والمؤسسات في التدريبات واللقاءات التي نفذتها المجموعة كانت دليل على اهتمام المؤسسات والشركاء في توفير حياة كريمة وخدمات ذات جودة عالية للفئات المهمشة، وهذا ساعد المؤسسات في تقديم خدمات أفضل لهذه الفئات.
وأضاف رمزي أن هذه التدريبات فتحت أفاق اكبر أمام الأعضاء في خدمة هذه الفئات وخاصة فئة الأشخاص ذوي الإعاقة، وهي جزء من بناء قدرات للمؤسسات لتمكينها أكثر في تقديم الأفضل دوما.
بدورها قالت نجوى مناصرة عضو مجموعة التخطيط وممثلة جمعية بني نعيم الخيرية في المجموعة أن التدريب مهم للأعضاء والمؤسسات في التخطيط والمناصرة لدعم الفئات المهمشة، وقال إننا في المؤسسات بحاجة ضرورية لمثل هذه التدريبات التي توفير الدعم المجتمعي لمؤسساتنا وللفئات التي نعمل معها، وهذه التدريبات سوف تساعدنا في تجنيد الدعم المجتمعي للوزارة والمؤسسات في تقديم الخدمات للفئات المهمشة.
يذكر أن هذه التدريبات تستهدف أعضاء المجموعات في المحافظات التي يستهدفها المشروع وهي الخليل والقدس ونابلس، ومن المتوقع أن تستمر لعدة أيام ضمن برنامج بناء قدرات الأعضاء.
وافتتح التدريب نضال اطميزي مسؤول قسم الجمعيات في الوزارة بالترحيب بأعضاء المجموعة وشكرهم على تعاونهم وتواصلهم مع الوزارة، مؤكدا على أهمية التعاون لخدمة الفئات المهمشة وأهمية الشراكة بين الوزارة والمؤسسات في التخطيط المشترك للخدمات الاجتماعية للوصول إلى الاحتياجات الرئيسية الفعلية لهذه الفئات، ووضعها على سلم أولويات صناع القرار في الوزارة والوزارات الأخرى ، مؤكدا أن الوزارة تعمل دائما على إشراك المجتمع المحلي إما في تحديد الاحتياجات أو في تقديم الخدمات للفئات المهمشة، وقال أيضا هذه الشراكة هي ضرورية نظرا للنقص في الإمكانيات لدى الوزارة، فهي تساعدنا في العمل علي سد الفجوة وتقديم ما يلزم لهذه الفئات.
وقال رمزي العملة رئيس الاتحاد العام للأشخاص ذوي الإعاقة في محافظة الخليل واحد أعضاء المجموعة قال إن انجاز مجموعات التخطيط للخدمات الاجتماعية في المحافظة والتنسيق مع الشركاء في المحافظة هو شيء مهم في تحديد احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة ووضعها ضمن الأولويات الرئيسية للمؤسسات الحكومية والمجتمعية، وقال إن مشاركة الأعضاء والمؤسسات في التدريبات واللقاءات التي نفذتها المجموعة كانت دليل على اهتمام المؤسسات والشركاء في توفير حياة كريمة وخدمات ذات جودة عالية للفئات المهمشة، وهذا ساعد المؤسسات في تقديم خدمات أفضل لهذه الفئات.
وأضاف رمزي أن هذه التدريبات فتحت أفاق اكبر أمام الأعضاء في خدمة هذه الفئات وخاصة فئة الأشخاص ذوي الإعاقة، وهي جزء من بناء قدرات للمؤسسات لتمكينها أكثر في تقديم الأفضل دوما.
بدورها قالت نجوى مناصرة عضو مجموعة التخطيط وممثلة جمعية بني نعيم الخيرية في المجموعة أن التدريب مهم للأعضاء والمؤسسات في التخطيط والمناصرة لدعم الفئات المهمشة، وقال إننا في المؤسسات بحاجة ضرورية لمثل هذه التدريبات التي توفير الدعم المجتمعي لمؤسساتنا وللفئات التي نعمل معها، وهذه التدريبات سوف تساعدنا في تجنيد الدعم المجتمعي للوزارة والمؤسسات في تقديم الخدمات للفئات المهمشة.
يذكر أن هذه التدريبات تستهدف أعضاء المجموعات في المحافظات التي يستهدفها المشروع وهي الخليل والقدس ونابلس، ومن المتوقع أن تستمر لعدة أيام ضمن برنامج بناء قدرات الأعضاء.