"الإعلام" يدعو إلى التفريق بين المنهاج الوطني والإسرائيلي
نشر بتاريخ: 08/09/2016 ( آخر تحديث: 08/09/2016 الساعة: 19:46 )
رام الله- معا- تتابع وزارة الإعلام ما ينشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض المواقع الإخبارية لصفحات تُنسب إلى المنهاج الفلسطيني الجديد، ويتم تداولها دون تدقيق وانتباه إلى مصادر ترويجها!
وتحث الوزارة وسائل الإعلام ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ورواده إلى الانتباه لتلك البيانات التي يتم تناقلها، وهي بيانات ومعلومات مغلوطه، وهي أوراق لا قيمة لها، محرضه وتحريضية من "منهاج إسرائيلي" جرى الترغيب والترهيب لفرضه على طلبتنا في مدارس القدس التي لفظته بالكامل، وندعوا نشطاء التواصل الاجتماعي إلى توفير طاقاتهم لتسليط الضوء على ما يقوم به الاحتلال من ممارسات وجرائم، وعدم تداول الزيف المستند لخطاب احتلال مراوغ وحافل بالأكاذيب والأحلام.
وتدعو أبناء شعبنا، وبخاصة المدارس والمربين وأولياء الأمور في القدس إلى رفض المنهاج الإسرائيلي، والتمسك بالرواية الفلسطينية للتاريخ والجغرافيا، التي تتعرض للأسرلة.
وتحيي الوزارة الجنود المجهولين في وزارة التربية والتعليم، الساهرين على تعليم فلذات أكبادنا، والذين يقدمون مضامين تربوية تربط الأجيال بأرض الآباء والأجداد.
وتجدد دعوتها إلى وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي للتسلح بالدقة، والمساهمة في النقد البنّاء للمناهج التجريبي، وإنجاح الجهود التربوية الوطنية.
وتحث الوزارة وسائل الإعلام ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ورواده إلى الانتباه لتلك البيانات التي يتم تناقلها، وهي بيانات ومعلومات مغلوطه، وهي أوراق لا قيمة لها، محرضه وتحريضية من "منهاج إسرائيلي" جرى الترغيب والترهيب لفرضه على طلبتنا في مدارس القدس التي لفظته بالكامل، وندعوا نشطاء التواصل الاجتماعي إلى توفير طاقاتهم لتسليط الضوء على ما يقوم به الاحتلال من ممارسات وجرائم، وعدم تداول الزيف المستند لخطاب احتلال مراوغ وحافل بالأكاذيب والأحلام.
وتدعو أبناء شعبنا، وبخاصة المدارس والمربين وأولياء الأمور في القدس إلى رفض المنهاج الإسرائيلي، والتمسك بالرواية الفلسطينية للتاريخ والجغرافيا، التي تتعرض للأسرلة.
وتحيي الوزارة الجنود المجهولين في وزارة التربية والتعليم، الساهرين على تعليم فلذات أكبادنا، والذين يقدمون مضامين تربوية تربط الأجيال بأرض الآباء والأجداد.
وتجدد دعوتها إلى وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي للتسلح بالدقة، والمساهمة في النقد البنّاء للمناهج التجريبي، وإنجاح الجهود التربوية الوطنية.