منتدى شارك الشبابي ينظم لقاء حول انجازات المنتدى
نشر بتاريخ: 06/02/2008 ( آخر تحديث: 06/02/2008 الساعة: 09:47 )
بيت لحم -معا - نظم منتدى شارك الشبابي بمدينة رفح لقاءا حول انجازات عام 2007 وتقديم تصورا لسياسة وإستراتيجية المنتدى لعام 2008 وذلك من خلال برامج ومشاريع المنتدى التي نفذت في العام السابق والتي تنفذ خلال هذا العام.
حيث حضر اللقاء معيب شعت المدير التنفيذي لمنتدى شارك ودرويش أبو شرخ رئيس مجلس إدارة جمعية الأمل لتأهيل المعاقين وتهاني أبو جزر مديرة اللقاء ومنسقة وحدة التدريب والتأهيل بمنتدى شارك الشبابي .
حيث أشار مهيب شعت المدير التنفيذي لمنتدى شارك في قطاع غزة إلى أهم البرامج والمشاريع التي تم تنفيذها خلال الفترة السابقة مثل برنامج خطوة إلى الأمام وبرنامج جسور ومشروع شركاء بالإضافة إلى مشروع التدريب الميداني والذي كان يهدف لتشغيل الخريجين.
كما تحدث شعت عن المجالات التي يعمل بها المنتدى من مكافحة لبطالة الخريجين والتعامل مع الأطفال بالإضافة إلى الجانب الشبابي, كما أن المنتدى استطاع التشبيك مع 200 مؤسسة وتواصل مع أكثر من 1000 شاب من خلال البرامج والمشاريع.
وكان من أبرز النشاطات في العام الماضي هو مشروع تشغيل الخريجين ومشروع المخيمات الصيفية حيث استفاد الشباب من المردود المادي واستفاد الأطفال عبر هؤلاء الشباب.
أما عن هذا العام فقد نوه شعت أنه تم توقيع اتفاقيات مع البلديات لشراكة جديدة كما تم الاتفاق أيضا على ايجاد مكان بديل لفرع شارك بخانيونس حيث سيتم استلام المبنى الملحق بالمركز الثقافي لبلدية خانيونس بالإضافة إلى إنشاء مركز نشاطات شبابية برفح ممول من (UNDB) .
ومن خلال برنامج خطوة إلى الأمام أيضا يتم تنفيذ مشروع الدعم الاقتصادي والذي يتم من خلاله دعم الأعمال الخاصة للشباب والممول من (UNDB) والبنك الإسلامي وسيتم الإعلان عن المبادرات خلال مارس القادم.
وأفاد شعت بأن فلسفة شارك تعني بالعمل من خلال الضغط رغم الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي يعيشها شعبنا في غزة.
بدوره ثمن درويش أبو شرخ الدور الذي يلعبه منتدى شارك في النهوض بالمستوى الفكري والاجتماعي والاقتصادي بالمجتمع مشيد بدور المتطوعين في ذلك حيث أن المنتدى يعد تجمع شبابي بناء في المجتمع.
كما نوه إلى ضرورة تجنيد متطوعي جدد من خلال إشراكهم في اللقاءات الشهرية أو الأنشطة والعمل على تبني قضايا مجتمعية مثل قضايا الفوضى والإغلاق وغلاء الأسعار والعمل على تسويق قدرات الشباب.
وأشار إلى برنامج خطوة إلى الأمام وخصوصاً توظيف الخريجين وضرورة العمل على مواضيع حقوق الإنسان التي تعمل على تعزيز المجتمع المدني.
و شدد على تعزيز التواصل بين فلسطين والدول العربية لرفع صوت الشباب وعرض قضاياه وأكد على ضرورة دعم طلاب الجامعات من خلال تقديم مساعدات مادية لتقليل عبء الرسوم الجامعية.
حيث حضر اللقاء معيب شعت المدير التنفيذي لمنتدى شارك ودرويش أبو شرخ رئيس مجلس إدارة جمعية الأمل لتأهيل المعاقين وتهاني أبو جزر مديرة اللقاء ومنسقة وحدة التدريب والتأهيل بمنتدى شارك الشبابي .
حيث أشار مهيب شعت المدير التنفيذي لمنتدى شارك في قطاع غزة إلى أهم البرامج والمشاريع التي تم تنفيذها خلال الفترة السابقة مثل برنامج خطوة إلى الأمام وبرنامج جسور ومشروع شركاء بالإضافة إلى مشروع التدريب الميداني والذي كان يهدف لتشغيل الخريجين.
كما تحدث شعت عن المجالات التي يعمل بها المنتدى من مكافحة لبطالة الخريجين والتعامل مع الأطفال بالإضافة إلى الجانب الشبابي, كما أن المنتدى استطاع التشبيك مع 200 مؤسسة وتواصل مع أكثر من 1000 شاب من خلال البرامج والمشاريع.
وكان من أبرز النشاطات في العام الماضي هو مشروع تشغيل الخريجين ومشروع المخيمات الصيفية حيث استفاد الشباب من المردود المادي واستفاد الأطفال عبر هؤلاء الشباب.
أما عن هذا العام فقد نوه شعت أنه تم توقيع اتفاقيات مع البلديات لشراكة جديدة كما تم الاتفاق أيضا على ايجاد مكان بديل لفرع شارك بخانيونس حيث سيتم استلام المبنى الملحق بالمركز الثقافي لبلدية خانيونس بالإضافة إلى إنشاء مركز نشاطات شبابية برفح ممول من (UNDB) .
ومن خلال برنامج خطوة إلى الأمام أيضا يتم تنفيذ مشروع الدعم الاقتصادي والذي يتم من خلاله دعم الأعمال الخاصة للشباب والممول من (UNDB) والبنك الإسلامي وسيتم الإعلان عن المبادرات خلال مارس القادم.
وأفاد شعت بأن فلسفة شارك تعني بالعمل من خلال الضغط رغم الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي يعيشها شعبنا في غزة.
بدوره ثمن درويش أبو شرخ الدور الذي يلعبه منتدى شارك في النهوض بالمستوى الفكري والاجتماعي والاقتصادي بالمجتمع مشيد بدور المتطوعين في ذلك حيث أن المنتدى يعد تجمع شبابي بناء في المجتمع.
كما نوه إلى ضرورة تجنيد متطوعي جدد من خلال إشراكهم في اللقاءات الشهرية أو الأنشطة والعمل على تبني قضايا مجتمعية مثل قضايا الفوضى والإغلاق وغلاء الأسعار والعمل على تسويق قدرات الشباب.
وأشار إلى برنامج خطوة إلى الأمام وخصوصاً توظيف الخريجين وضرورة العمل على مواضيع حقوق الإنسان التي تعمل على تعزيز المجتمع المدني.
و شدد على تعزيز التواصل بين فلسطين والدول العربية لرفع صوت الشباب وعرض قضاياه وأكد على ضرورة دعم طلاب الجامعات من خلال تقديم مساعدات مادية لتقليل عبء الرسوم الجامعية.