الكاتب: العميد محمد يوسف الحلو
التاريخ 1982/9/16 المكان بيروت لبنان (حي صبرا ومخيم شاتيلا)
بهذه المناسبة العظيمة والمأساوية والحزينة على الشعب الفلسطيني سوف نذكر بعض المجازر والمذابح التي اقترفها وقام بها الكيان الصهيوني وعملائه وقبل ذلك اوجه نداء استغاثة الى فخامة الرئيس محمود عباس ابو مازن حفظه الله ورعاه برفع العقوبات عن غزة البطولة التي ترفض الذل وتفشل جميع الحلول الاستسلاميةو المؤامرات ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية على طريقة دول التطبيع والطريقة الصهيونية والامريكية وذلك بمجزرة احالة ما يقارب من 18000 من جنود وضباط من ابناء الاجهزة الامنية من قطاع غزة الى التقاعد القسري الظالم بقرار بقانون 9 لعام 2017 فغزة هي المخزون الاستراتيجي لتحرير فلسطين ويجب ارجاع جميع الذين تقاعدوا قسرا على القيود وارجاع جميع العلاوات التي خصمت؟ وتحسب لهم السبع سنوات الفاقدة اداريآ وماليآ من ارد الرجوع للعمل او ان يتقاعدوا بكرامة مثل الذين تقاعدوا عام 2008 على نسبة 100% مع جميع العلاوات لان كل عسكري او ضابط يعيل اربع اسر وأغلبهم كانوا من الأسرى الذين امضوا زهرة شبابهم في سجون الكيان الصهيوني ولذلك نهيب بك سيادة الرئيس ان تكون الاب الرحيم لشعبك المظلوم في قطاع غزة وخصوصآ بعد الاف المجازر التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني ولقد قام الكيان الصهيوني باغتيال وقتل الاطفال والنساء في قطاع غزة لقد شطب الكيان الصهيوني (500) عائلة من السجل المدني واستشهد في حرب الابادة والتطهير العرقي في قطاع غزة أكثر من (56000) شهيد ومفقود(دفنوا تحت ركام بيوتهم ) جلهم من الأطفال والنساء وكبار السن
واعتقال أكثر من (5000) من قطاع غزة في السجون النازية الصهيونية السرية في القواعد العسكرية من يوم 7 اكتوبر وجرح أكثر من (96000) جريح منهم (11000) بتر من الاطفال و70% منهم من الاطفال والنساء وكبار السن وفي الضفة الغربية والقدس قام الكيان الصهيوني باعدام اكثر من (700) شهيد والاف الجرحى في الضفة الغربية والقدس واعتقال (10200) من يوم 7 اكتوبر من الضفة والقدس وتشجيع ودعم المستوطنين على نهب الأراضي وحرق وتفجير البيوت والمساكن وحرق المزارع من أجل طرد شعبنا الفلسطيني ومصادر ارضهم لبناء مستوطنات جديدة وشرعنة البؤر الاستيطانية مما نتج عنه مصادرة 45% من اراضي الضفة الغربية والقدس لبناء المستوطنات لان عدد المستوطنين حاليآ ثمانمئة ألف مستوطن وكلف وزير ماليتهم المتطرف سموتريتش لبناء مساكن ومستوطنات لمليون مستوطن جديد في القدس والضفة الغربية ولذلك قام سموتريتش بفتح مكاتب لرجاله في الادارات المدنية في الضفة الغربية والقدس لمصادرة الأراضي الفلسطينية ولقد قام الكيان الصهيوني بمصادرة 10% من أراضي الضفة الغربية والقدس وبنوا عليه جدار الفصل العنصري
و المتطرف بن غفير قام بتسليح اكثر من 250 ألف مستوطن الهدف طرد ومصادرة الأراضي الفلسطينية لتطبيق سياسة الضم للضفة الغربية كما حصل من ضم مدينة القدس الشريف ولذلك يريد نتنياهو فوز ترامب ليكون رئيس للولايات المتحدة الامريكية من اجل المصادقة على ضم الضفة الغربية وأعلن بن غفير بانه سوف يعمل لبناء كنيس يهودي داخل المسجد الاقصى ومن أجل ذلك على حماس ان تنهي الانقسام وتعلن رجوع قطاع غزة للشرعية الفلسطينية الذي اخر ونكب وارجع القضية الفلسطينية 200 عام وان ترفع وتلغي حماس جميع الضرائب المفروضة على قطاع غزة لان ما يقارب من اثنين مليون ونصف من اهل غزة يعيشون تحت خط الفقر المدقع والبطالة الاعلى في العالم فمن المسؤول عن ذلك؟ وهل المناكفات السياسية التي تقضي على النسيج الاجتماعي و هذا الانقسام سهل على دول التطبيع والكيان الصهيوني محاولة فرض حلول استسلامية لانهاء القضية الفلسطينية ونهيب بجميع الفصائل الوطنية والاسلامية ان تقف امام مسؤوليتها من اجل انهاء الانقسام المدمر وتطبيق اتفاق (بكين) المتفق عليه فصائليآ وهذا الانقسام المدمر للقضية و الشعب الفلسطيني
*ادعوا الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن ) الشرعي المنتخب للشعب الفلسطيني إلى توجيه دعوة مصالحة داخل حركة فتح لان حركة فتح هي الفصيل الرئيسي والاساسي والعمود الفقري في منظمة التحرير الفلسطينية ويجب أن تكون معافاة وقوية بوحدتها الداخلية *ونريد ان نتحدث عن بعض المجازر التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني وتتوج بمجازر وحصار قطاع غزة له ما يقارب العام
ونبدء من
*مذبحة بلدة الشيخ عام 1947
*مذبحة دير ياسين عام 1948
*مذبحة قرية ابو شوشة عام 1948
*مذبحة الطنطورة عام 1949
*مذبحة قبية عام 1953
مذبحة *قلقيلية عام 1956
*مذبحة كفر قاسم عام 1956
*مذبحة خانيونس عام 1956
*مذبحة تل الزعتر عام 1976
*مذبحة صبرا وشاتيلا عام 1982 وهذه المجزرة سوف نتوسع في الحديث عنها
*ومجازر المخيمات الفلسطينية شمال لبنان عام 1983
*مجازر المخيمات الفلسطينية في بيروت والجنوب اللبناني عام 1885
* المجازر التي ارتكبت ضد الشعب الفلسطيني في الانتفاضة الكبرى انتفاضة الحجارة في أواخر عام 1887
*مجازر
مذبحة المسجد الأقصى عام 1990
*مذبحة الحرم الابراهيمي عام 1994
*مجازر انتفاضة الأقصى عام 2000
*مذبحة مخيم جنين عام 2002
لقد مر بحق الشعب الفلسطيني هذه المجازر ومازال يرتكب بحقه الاف المجازر كل يوم وكل دقيقة إلى هذه اللحظة فالقلب ينفطر من الحزن والدموع تنهمر تنساب من مقلة العين ولا يستطيع الانسان أن يمسك نفسه من مشاهدة الاجساد المتناثرة والمسحوقة والدماء الطاهرة من الاطفال و النساء الذي حولت لتعاطف شعوب العالم الى الخروج بالملايين في أوروبا وامريكيا ودول العالم بالمظاهر والمسيرات والتحفوا السماء وافترشوا الأرض من أجل وقف الارهاب الصهيوني للشعب الفلسطيني الذي يذبح ويباد وسياسة الارض المحروقة والتطهير العرقي والتجويع والتعطيش و الترحيل الجماعي القسري (الترانسفير)
والهدف أن تكون أرض فلسطين بلا شعب.
وعند إنطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة وبدأ الشعب الفلسطيني بالإلتفاف حولها ودعمها وأخذت شرعيتها من نضال الشعب الفلسطيني و فصائله ضد الكيان الصهيوني المسخ ،وبدأت القضية الفلسطينية تظهر للعالم كقضية حق عادلة لشعب مسلوب يؤمن بحتمية النصر فكانت مجزرة أيلول الأسود في أوائل السبعينيات ومن ثم خروج الثورة الفلسطينية إلى لبنان بإتفاق وقرار عربي فتحركت قوى الإستعمار بتأليب ودعم الإنعزاليين من المسيحيين في لبنان وبدعم دولة الكيان الصهيوني من أجل طرد الثورة الفلسطينية من لبنان والقضاء على المقاومة الفلسطينية.
فكانت الحرب الأهلية في لبنان سنة 1975م
واستطاعت الحركة الوطنية اللبنانية والثورة الفلسطينية بتحرير 80% من الأراضي اللبنانية من ايدي الإنعزاليين المسيحيين ولكن بعد تحالف نظام حافظ الأسد و جيشه مع الإنعزاليين اللبنانيين من (الكتائب والقوات اللبنانية) وتشكيل جيش جنوب لبنان بقيادة (سعد حداد
ومن ثم انطوان لحد ) المدعوم من دولة الكيان الصهيوني وارتكبت مجزرة بشعة في مخيم تل الزعتر واستشهد الألاف من المواطنين الفلسطينيين العزل والذي ارتكب مجزرة تل الزعتر هو الجيش السوري بتحالفه مع الإنعزاليين (المسيحيين اللبنانيين ) وجيش جنوب لبنان العميل الموالي للكيان الصهيوني وكان ذلك عام 1976م.
وتطورت القوة العسكرية الفلسطينية في جنوب لبنان وبدأت دولة الكيان الصهيوني تشعر بالخطر من تعاظم هذه القوة ،فكانت حرب الليطاني سنة 1978م ومجازرها
والهدف منها إبعاد صواريخ الكاتيوشا (صواريخ المقاومة الفلسطينية واللبنانية ) عن المدن والمستوطنات الصهيونية في شمال فلسطين.
وتطورت المقاومة الفلسطينية من التدريب والسلاح فكان الخطر الحقيقي على دولة الكيان الصهيوني وعندما كانت الطائرات الصهيونية تقصف قواعد الثورة الفلسطينية في لبنان فيكون هناك رداً بصواريخ الكاتيوشا على المدن والمستوطنات الصهيونية في شمال فلسطين.
فكانت حرب 1982م المدمرة فأدخل الكيان الصهيوني ما يفوق ال100ألف جندي وألاف الدبابات والمدرعات العسكرية وإشتراك الطائرات الصهيونية بشكل فاعل وحوصرت بيروت ما يفوق الثمانين يوماً ولم تستطع دولة الكيان الصهيوني بجحافلها المجحفلة وعملائها من جيش جنوب لبنان ومن حزب الكتائب والقوات اللبنانية أن تحدث أي إختراق وتدخل بيروت.
فكان الصمود الأسطوري للثورة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية وبعض كتائب الجيش السوري الذي تحاصر في بيروت فكان القتال من نقطة الصفر وكانت البطولة وعقد الإتفاق عبر المبعوث الأمريكي (فيليب حبيب) بعد أن تأكدت دولة الكيان الصهيوني عدم مقدرتها بدخول بيروت وكان الإتفاق خروج قوات الثورة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية والجيش السوري المحاصر معهم إلى البقاع اللبناني وجزء من القوات خرج عبر السفن بعتادهم وأسلحتهم إلى اليمن وتونس وعدد من الدول العربية.
بعد خروج الثورة الفلسطينية من لبنان عبر إتفاق دولي وخوفاً من إرتكاب مجازر ضد الشعب الفلسطيني تم الإتفاق أن تحل مكان الثورة الفلسطينية والمقاومة الوطنية اللبنانية في بيروت قوات سلام دولية أمريكية وفرنسية وإيطالية ومشاركة بعض الدول الاخرى لحماية الشعب الفلسطيني الأعزل في مخيمات لبنان.
بعد خروج الثورة الفلسطينية من لبنان فرضت إسرائيل بأن يكون بشير الجميل أن يكون رئيس لبنان وقبل حلف اليمين الدستورية (الرئاسي) حكم عليه من قبل الشعب و المقاومة الوطنية اللبنانية على بشير الجميل بالإعدام فقام / حبيب الشرتوني بتفجير مقر حزب الكتائب فقتل بشير ومعه 26 من قادة حزب الكتائب بتا،يخ
14/ 9/ 1982 وبعد إغتياله بيومين وبتاريخ 1982/9/16 ارتكبت إسرائيل والانعزالين من الكتائب والقوات اللبنانية و وعصابات جيش سعد حداد أفظع وأبشع مجزرة عرفها التاريخ الحديث عبر الدعم الكامل لتنفيذ المجزرة البشعة ضد مدنيين العزل متسلحين بايمانهم بتحرير فلسطين فمقتل بشير الجميل ليس حدث عادي ومقتله أفشل المخطط الإسرائيلي في المنطقة وهي ترتيب المنطقة كما تراه إسرائيل فرض إستسلام على جميع الدول المحيطة بفلسطين المحتلة ومن أجل ذلك قامت بفرض حصار على المخيمات الفلسطينية وأدخلت إلى مخيم شاتيلا وحي صبرا ما يزيد عن ألف جندي من الماليشيا الإنعزالية ( الكتائب والقوات اللبنانية وجيش جنوب لبنان العميل التابع لإسرائيل ).
ومنعت الصحفيين والصليب الأحمر من دخول المخيم
ومكثت هذه المجزرة البشعة 48 ساعة من القتل المستمر.
فأخذوا يقتلون المدنيين قتلاً بلا هوادة أطفال في سن الثالثة والرابعة وجدوا غرقة بدمائهم وحوامل بقرت بطونهن ونساء تم إغتصابهن قبل قتلهن ورجال وشيوخ عزل ذبحوا وقتلوا وكل من حاول الهرب كان القتل مصيره وكل من وصل إلى أطراف المخيم قتل من عصابات جيش الكيان الصهيوني
*48 ساعة من القتل المستمر وسماء المخيم مغطاة بالقنابل المضيئة من قبل القوات الإسرائيلية وأحكمت الأليات الإسرائيلية إغلاق كل مداخل و مخارج مخيم شاتيلا وحي صبرا.
فلم يسمح للصحفيين والصليب الأحمر ووكالات الأنباء بالدخول إلا بعد إنتهاء المجزرة حين أفاق العالم على مجزرة من أبشع المجازر في تاريخ البشرية وبلغ عدد الشهداء من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل أغلبهم من الفلسطينيين عددهم ما يفوق 3500 شهيد في مجازر مخيم شاتيلا وحي صبرا
ألف رحمة ونور للشهداء الأبطال ...
فحُملت القوات الأمريكية والفرنسية المسؤلية لعدم منعها لهذه الجريمة النكراء واتخذ القرار ضد قوات المارينز الأمريكية في بيروت والقوات الخاصة الفرنسية في بيروت من قبل المقاومة الوطنية اللبنانية والثورة الفلسطينية بإدخال شاحنتين محملتين بالمتفجرات وتم تفجير مقر قوات المارينز الأمريكية ومقر قوات المظلين الخاصة الفرنسية في بيروت وقتل 241 جندي وضابط من قوات المارينز الأمريكي.
وقتل من القوات المظلين الخاصة الفرنسية 58 جندي وضابط على أثر ذلك سحبت أمريكا وفرنسا قواتهم من لبنان
وصار التسابق بين فصائل المقاومة الوطنية اللبنانية والثورة الفلسطينية بعمليات بطولية ضد جيش الكيان الصهيوني مما أدى إلى هروبهم من مستنقع لبنان وإنهيار قوات جيش جنوب لبنان العميل وهروبهم إلى داخل الكيان الصهيوني
وأوجه نداء إلى جميع فصائل العمل الوطني والإسلامي في فلسطين بأن يتوحدوا عبر منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني للتصدي للمجازر التي ترتكب يومياً بل كل دقيقة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وخصوصآ المجازر و حرب الابادة والتطهير العرقي وسياسة الأرض المحروقة وسياسة التجويع و التعطيش و الترحيل الجماعي القسري الترانسفير للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس ومن ثم طرد وترحيل فلسطنيوا ال 48 ومن ثم التفرغ لإقامة دولتهم من (نهر النيل الى نهر الفرات)
والتصدي للمجزرة وهي شطب القضية الفلسطينية. ولذلك
1_ أدعو لعقد مجلس وطني فلسطيني موحد ممثل به جميع التظيمات الفلسطينية بما فيهم حركة حماس والجهاد الإسلامي وأن يكون على غرار المجلس الوطني الفلسطيني التوحيدي الذي إنعقد في الجزائر البطولة عام 1988م ويتخذ قرار من جميع الفصائل الفلسطينية بتطبيق حل الدولتين وتكون على الاراضي التي احتلت عام ال 1967 من الحدود الاردنية وتكون عاصمتها القدس الشريف وتفكيك جميع المستوطنات ولا يبقى اي جندي او مستوطن في اراضي الدولة الفلسطينية وتكون مستقلة بشكل كامل تتحكم بمعابرها وموانئها وسمائها (ومطاراتها) وتبييض السجون الصهيونية ولا يبقى بها اي أسير او معتقل فلسطيني .
2_ إنهاء الإنقسام البغيض وارجاع قطاع غزة للشرعية الفلسطينية وتشكيل حكومة وحدة وطنية او حكومة انقاذ وطني من الامناء العامون لجميع الفصائل الفلسطينية او حكومة تكنوقراط او حكومة كفاءات باتفاق فصائلي يكون ممثل بها جميع التنظيمات الفلسطينية الوطنية والاسلامية وان تدخل حماس والجهاد في مؤسسات (م ت ف) اللجنة التنفيذية والمجلس المركزي والمجلس الوطني الفلسطيني ويكون ذلك بعد انتهاء الانقسام
3_ عقد الإطار القيادي المتفق عليه من الأمناء العامون لجميع التنظيمات الفلسطينية في مكان آمن كمصر او الجزائر لوضع برامج للتصدي لشطب القضية الفلسطينية وتفويت الفرصة على التحالف الصهيوأمريكي والرجعية العربية من دول التطبيع من محاولة فرض الحلول الاستسلامية لإنهاء القضية الفلسطينية بارتكاب افظع المجاز وسياسة الارض المحروقة وحرب الابادة والتطهير العرقي وسياسة التجويع والتعطيش كما هو حاصل ويحصل اليوم في قطاع غزة حتى أصبح قطاع غزة منطقة منكوبة لا تصلح للحياه .
4_أدعو منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني مع الدول العربية والاسلامية والدول الصديقة مثل دولة جنوب افريقيا الذي تحاول الحركة الصهيونية قي الولايات المتحدة والدول الغربية للضغط على دولة جنوب افريقيا من أجل سحب قضية حرب الابادة والمجازر الذي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني من محكمة العدل الدولية
* فعلى جميع الدول العربية والاسلامية والدول الصديقة تقديم الدعم لدولة جنوب افريقيا من أجل تقديم القادة الصهاينة جميع الوزراء في الحكومة الاكثر تطرفآ في حكومات الكيان الصهيوني وأن يدفع الكيان الصهيوني المخاسر والدمار والاجرام في قطاع غزة الذي قدرة الخبراء الاقتصاديون في الأمم المتحدة وهو خمسون(50) مليار دولار لعادة اعمار و ارجاع قطاع غزة كما كان
* تقديم القادة والعناصر من العسكرين الصهاينة الاكثر دموية قتلة الاطفال والنساء العزل إلى محكمة الجنايات الدولية ومحاكمتهم كمجرمي حرب.
وبوحدتنا نستطيع أن نجابه الصعاب
وإفشال جميع المؤامرات ضد القضية الفلسطينية.
*عاش نضال شعبنا العظيم
*عاشت منظمة التحرير الفلسطينية
الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
*عاشت فلسطين واحدة موحدة وعاصمتها القدس الشريف